لكل مثل عربي قصة ومعنى جميل

[(( الفراء ))]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امل العجمي

موضوع رائع جداً

استفدت منه كثيراً

جزاك الله خيراً

حياك الباري وبياك

شكري وتقديري

[(( الفراء ))]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


مثل جديد


22


بَعْدَ الَّلتَيَّا وَالَّتِي‏.‏

هما الداهية الكبيرة والصغيرة، وكَنَى عن الكبيرة بلفظ التصغير تشبيهاً بالحيَّة، فإنها إذا كثر سمها صغرت لأن السم يأكل جَسَدها، وقيل‏:‏ الأصل فيه أن رجلاً من جَدِيس تزوج امرأة قصيرة، فقاسى منها الشدائد، وكان يعبر عنها بالتصغير، فتزوج امرأة طويلة، فقاسى منها ضعف ما قاسى من الصغيرة، فطلقها، وقال‏:‏ بعد اللَّتَيَّا والَّتِي لا أتزوج أبدا، فجرى ذلك على الداهية، وقيل‏:‏ إن العرب تصغِّر الشيء العظيم، كالدُّهَيْم والُّلهَيْم، وذلك منهم رَمْز‏.‏

[ناصــ!!!ــر العجمي]

الفراء



بصراحه موضوعك فووووووووووق الزين

[تبطي وأنت غالي]

[(( الفراء ))]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصــ!!!ــر العجمي

الفراء



بصراحه موضوعك فووووووووووق الزين

شكري وتقديري

[عبـق أجدادي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته









عودة من بعيد غيبة









تكاثرت الظباء على خراش
فلا يدري خـراش ُ ُمايـصيـدُ





شخصيا ً لا أدري أخراش هذا من بني الإنسان أم مجرد حيوان صيد
وحكاية هذا البيت أن خراش كان في الصيد وظهر حوله ومن أمامه ويمينه
وشماله الصيد فوقف باهتا ً متعجبا ً ينظر إليهم ولم يصطد شيئا ً









تقبلوا تحيتي






دمتم بود

[الوفاء]

بارك الله فيكم جميعا ً ً

موضوع أكثر من رائع و متميز

الله لا يحرمكم الأجر يارب

دمتم للتميز عنوان

[صوت القلوب]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الفــراء ..

لقد افتقدك المنتدى ..

المثل لليوم هو :

[ نَعِمَ كَلبٌ مِن بُؤسِ أهلِهِ ]


زعموا أن قومًا من العرب كانت لهم ماشية من إبل وغنم ، فوقع فيها الموت ؛ فجعلت تموت فيأكل كلابهم من لحومها ، فأَخْصَبَتْ وسمنت ، فقيل : نَعِمَ كَلبٌ مِن بُؤسِ أهلِهِ فذهبت مثلاً

[الناقدة]

يعطيك الف الف عافيه اخوي الفراء

بجد في امثال ماكنت اعرف شنو قصتها

افدتنا جزاك الله جنات الفردوس الاعلى

[صوت القلوب]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[[ طاَرتْ بِهِمِ الْعَـنْقاءُ‏ ]]

قال الخليل‏:‏ سميت عنقاء لأنه كان في عُنُقها بياض كالطَّوْق ،
ويقال ‏:‏ لطولٍ في عنقها،
قال ابن الكلبي ‏:‏ كان لأهل الرسِّ نبي يقال له‏ :‏ حَنْظَلة بن صَفْوَان ،
وكان بأرضهم جبل يقال له دَمْخ مَصْعَـدُه في السماء مِيل ،
وكانت تَـنْتَابُه طائرة كأعظم ما يكون لها عنق طويل ، من أحسن الطير، فيها من كل لون ،
وكانت تَقَعُ منتصبة، فكانت تكون على ذلك الجبل تنقَضُّ على الطير فتأكله ،
فجاعت ذاتَ يوم وأَعْوَزَتِ الطير فانقضَّتْ على صبي فذهبت به ، فسميت‏:‏ ‏"‏عَنْـقَاء مُغْرِب‏"‏
بأنها تغرب كل ما أخذته ,
ثم إنها انقضَّتْ على جارية فضَمَّتها إلى جناحين لها صغيرين ثم طارت بها،
فشكَوْا ذلك إلى نبيهم ، فقال‏:‏ اللهم خُذهَا، واقْطَعْ نَسْلَها ، وسَلِّطْ عليها آفة ،
فأصابتها صاعقة فاحترقت
فضربتها العربُ مثلا في أشعارها وأنشد لعنترة بن الأخرس الطائي في مرثية خالد بن يزيد‏:‏

لقد حَلَّقَتْ بالجود فَتْخَاُء كَاسِر * كفَـتْخَاء دَمْخ حَلَّقَتْ بالَحْزَوَّرِ