اتصل بنا البحث up a3ln usercp home
 


العودة   ::. مـنتدى قبيلـة العجمـان .:: > الـمنتديات التاريخـية > :: الـمنتدى الـتاريخــي ::

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-09-2006, 05:01 AM
الجبعري الجبعري غير متواجد حالياً
 عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
المشاركات: 57
امراء وفرسان وعقداء بني هاجر(رحمهم الـلـه)

أمراء و عقداء و فرسان من بني هاجر



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هنا تجدون أمراء وفرسان و عقداء من بني هاجر رحمهم الله جميع وتم ترتيبهم على حسب الحروف الأبجدية ومن لم نذكره فوالله ليس تجاهل منا ولكن للاننا لم نعرفه ولا يعيبه أننا لم نعرفه ولكن هذا من نقص في معلوماتنا فنرجوا ممن عنده أي معلومة أن يبعثها لنا وسوف نقوم بإضافتها وله منا جزيل الشكر وعظيم الامتنان .

أخوكم / الجبعـــري





الأمير شافي بن سالم بن شافي بن سفر بن ناصر بن شبعان:

من الشباعين أمير شمل قبيلة بني هاجر شجاع مقدام وفي مقدمة قومه في حروبهم مع القبائل الأخرى في المنطقة، ووقف بكل شجاعة مع عبد العزيز آل سعود في معركة كنزان الشهيرة التي كان الملك عبد العزيز يواجه فيها مؤامرة مدعومة من دول وعلى رأسها الدول العظمى في ذلك الوقت الدولة العثمانية. وقد تم النصر لعبد العزيز بعد أن وقفت قبيلة بني هاجر وعلى رأسها شيخها الأمير شافي بن سالم آل شافي مدة سبعة أشهر متتالية، لم يتوقف فيها القتال وفي معركة محيرس والوزية أصيب إصابة بالغة في رجله في أثناء هذه المعركة، وقد عولج من هذه الإصابة في البحرين بعد أحداثها ، والأمير شافي له مواقف مشرفة مع آل سعود ومن قبله آباؤه ومثال ذلك عندما شاركت كتائب بني هاجر قوات الحملة ضد اليمن عام 1934م سارت معهم جماعات من جنب وآل شريف ، تحت لواء الأمير شافي بن سالم آل شافي زعيم بني هاجر الكبير، وشعراء بني هاجر مدحوا شيخهم الأمير شافي بن سالم بقصائد كثيرة منها هذه الأبيات للشاعر ناصر بن سعود :-

شافي إليا عدت شيوخ مشاهير *** اسمه يسجل ما عليه أختلافي

مقدم بني هاجر على الشر والخير *** وزيزومهم لا صار موج وعصافي

وقول خالد بن سعود آل حلبان :-

ربعي بني هاجر وأميرنا شافي *** وأن جيت في نجد فهل الرين لي لابه

وقول آخر :

يتلون أخوا شفيا حمى كل مرهوق *** حامي المهار من العياد العجالي.

وخلفه من بعده ابنة حمود الذي توفي عن مئة سنة ومبارك بن شافي وسالم بن شافي ( أمير الفوج ) وآلت مشيخة القبيلة الى ناصر بن حمود بن شافي بن شبعان أمير قبيلة بني هاجر أطال الله بقاءه ومنهم بالكويت أبناء المغفور له راشد بن مسفر بن مذكر بن نمر بن شبعان أما راشد بن عويضه بن شبعان فقد توفي العام 1843 للميلاد الموافق 1260 للهجرة بعد أن ترك خلفه سمعة طيبة تتناقلها الأجيال عليه رحمة الله




الفارس نهار بن حمدان :-

(( خيال العشاير )) من آل زايــد





أرشيد بن مفرح :-

هو أرشيد بن مفرح بن درعان آل زايد من آل عضية عاش في نجد في القرن الثالث عشر وهو فارس من فرسان بني هاجر وشاعر من شعرائهم .. قال هذه القصيدة خلال الصراع بين بني هاجر وآل عاصم الذي نشأ بسبب مقتل المير سحمى القصاب قال العقيد أرشيد :

مناني من نقل المزرج عنله *** هو مادري عدله لزوم وقافي

من دفة البراق رمحي انعله *** والخيل فالحدبا بهلها مقافي

لاهيب لا شطف ولا مستجله *** ومن عقبها ما ذاق برد العوافي








بتال بن عمر : -

من الفلحة






بجاد بن علي بن ملفي :-

من كبار القروف عاش في منطقة الاحساء وبالتحديد في الحفاير بالقرب من القطيف ، شارك مع قبيلته بني هاجر في معارك كثيرة منها فتح الاحساء مع الملك عبد العزيز في عام 1313هـ وآخرها معركة كنزان التي استشهد فيها مع من استشهد من فرسان بني هاجر في عام 1333هـ وقد مدحه شعراء ، منهم الشاعر حويد القحطاني من فخذ آل عاصم :

حويدي يبدع حسين التماثيل *** شيخ القروف اللي كمل بالمعاني

جعل الحفاير مزنة تزعج السيل *** هاد هواها برقها عقرباني

يسقى مضاميها وذيك الدها كيل *** من القطيف إلى الحساء إلى اسهباني

دار القروف مكثرين التساهيل *** وأميرهم بجاد راعي الحصاني

ياللي تسوي البن لافاح بالهيل *** زود على هيله عطه زعفراني

وصبه لابن ملفي عساه التماهيل *** بجاد مروى شذرة الهنواني

اللي محله مدهل لمشاكيل *** ونجره لو أني بعيد دعاني

ولا قال يا هل البيت دارو على الكيل *** ولا يشين خاطره بالمكاني

بمناسف فوقها غصب الحيل *** مثل الزباير فوق ذيك الصياني

والياغدي البارود مثل المخاييل *** وعلى الطريح يلاوحن العناني

لا هو بسيفه يضرب الراس ويشيل *** لاجاء نهار فيه قل الحساني

قيل عند نحورهن يا هل الخير *** يحول اللي فارس من زماني

من روس فرسان ثقال حلاحيل *** هواجر يروون حد السناني

كرمان لاجات السنين المماحيل *** وريف على جيرانهم والعواني

عدوهم وقت السفر كانه في ليل *** وصديقهم ينزل بروس البياني

وعلى النبي صليت يا سامع القيل *** شفيع من صلى وصام رمضاني

وهذه قصيدة للفارس بجاد بن ملفي قالها قبل معركة كنزان عندما أرسل له الامير محمد بن ماضي يطلب حضوره إلى الاحساء من الحفاير بالقرب من القطيف للمشاركة مع الملك عبد العزيز في كنزان فقال العقيد بجاد وهو يتهيأ للرحيل :-

من الحفاير صلاة الصبح بالسله *** نقدع الجمع شبان وشيبانا

جمعنا دلقته للموت طبع له *** لعنا اللي رفع صوته ينخانا

سعد من حن نهار الضيق ربع له *** حن بني هاجر والصلب قحطانا

وهذه قصيدة في رثاء العقيد بجاد بن علي بن علي بن ملفي قالها عبدالرحمن بن ملفي بعد استشهاد العقيد بجاد في معركة المحيرس وجرت خلال حرب الاحساء :-

البارحة عيني من النوم مقزاه *** أنا أشهد اني داري وش علامي

تبكي على اللي في المحيرس دفناه ***أميرنا اللي نفتخر به دوامي

لاجات صكات الليالي ذكرناه *** ونذكره لارد البرا والزحامي

من دون ابو تركي بسوقه جلبناه *** ورخصت عمارا عندنا ما تسامي

كم واحد منهم بثاره خذيناه *** لا شك ما يبرد على الكبد حامي

بيوتنا وسط المبرز مبناه *** والجو من عج الرمك له عسامي

ما دام ابو تركي يبينا تبعناه *** باهل الموت متيهين الجهامي

وشوبا على ضرب المعادي مضراه *** وحدب الظهور اللي تقص العضامي

هواجر نعرف نهار الملاقاه *** لا جاء نهار فيه شد الحزامي

من راح منا ذا السنه ما حسبناه *** ونرجي من المولى بنصر دوام






بداح القريني :-

من المسارير







بداح بن سويكت :-

الملقب بالوثن احد عقداء فرسان آل أزيد بني هاجر المشهورين، وتوضح القصيدة التالية وهي لأحد رجال قبيلة العجمان من جيران بني هاجر السابقين كيفية تلقيه خبر انتصار آل ازيد في إحدى المعارك بعد انتقاله إلى قبيلته، حيث كان عقيد آل أزيد بداح الوثن ومعه عدد من الفرسان الذين توضح اسماءهم القصيدة :

آل ازيد خذو لمداح *** ذكرهم يا فهد جاني

مضحي والعقيد بداح *** نجو الجيش لاحاني

هاضني فعل بن دلباح *** وسالم ذيب لقراني

وذهيلان يجيهم طياح ***دايخ الراس سكراني






بداح بن علي :-

من آل ذعفة ، عاش في ميثب بني هاجر في نهاية القرن الثاني عشر، وعاصر شيخ شمل بني هاجر محمد بن شبعان، وقد قاد بنفسه كثيرا من الهيات التي وقعت بالمنطقة، حيث كانوا يصلون في غزوهم مناطق بعيدة حتى إنهم وصلوا إلى عالية نجد . وكان يشاركه في الغزو شقيقه صهدان بن علي . ومن هذه الهيات هية المقيبلية .






بريكان ال طرق:-

من آل ازيد






بطي الطراق :-

من آل زايد







تركي القريطي :-

من الفلحة ومن عقداء بني هاجر المشهورين، عاش في القرن الرابع عشر وشارك في كثير من الهيات وكذلك معركة كنزان والوزية ومحيرس في سنة 1333هـ ومما قاله :-

يبون يضدونا بالكثر وحنا ضدهم *** بحد النجاري لا ركبنا ظهورها

هواجر تخطي ولا تقبل الخطا *** شويين ونعطي كل عين غرورها

وقد جرت على العقيد تركي قصة وهي انه ذهب إلى الاحساء لبيع حلال له لشراء مؤونة له ولأولاده، فباع الماشية بمبلغ وقدره ستون ريالا وعندما دخل السوق شاهد بندقية وتعرف بأم تاجين فسأل صاحبها عن ثمنها فقال له إنها بستين ريالا فلو اشتراها لما بقى معه من النقود ما يشتري به ما يحتاجه من المواد التموينية، فذهب إلىتاجر يعرفه فقال له أنا لك أو للذي ، فقال له التاجر إلا لي ، وقال التاجر خذ ما تحتاجه من المحل فذهب بعد ذلك واشترى البندقية، وذهب إلى أهله فلما وصل إليهم وشاهدوا أم تاجين وما اشتراه لهم أخذوا يعاتبونه على ذلك لأن ما أتى به من المؤونة لا يكفيهم ولو أنه لم يشتر تلك البندقية لكفاهم ثمنها كل ما يحتاجونه فقال هذه الأبيات لأهله :-

انا شريت وشريتي مالها بار *** وانا شريت وشريتي زينتلي

أبغي الا جا تالي الليل حوارب *** ولا مع فجران وقت المصلي

لا فرعن البيض والزمل مرتاب *** اطمر بهاعند العقاب المتلي

وما نيب من غرب وجاب له مشعاب *** وعلى الثنايا صامل مايذلي

ولا نيب خبل بين الاجواد هذار *** مثل البغل في كل روض يفلي





جابر بن شرعان:-

من الخيارين






جابر بن منيف بن معتق:-

من آل أزيد






جاسر بن عجيم :-

من ال سويدان من المسارير ال عضيه






جبر بن فهد :-

من القروف بني هاجر، عاش في منطقة الاحساء في القرن الثالث عشر وشارك في كثير من الغزوات التي كانت تجري في تلك الأيام وكان كريما جوادا ويملك عددا من مرابط الخيل الأصيلة وهذه قصيدة له قال العقيد جبر بن فهد:-

اقول اشوف راسي دايخ ما تقهويت *** ياراسي اللي عقب العماس داير

يا زين شب الضوء في مقدم البيت *** قلاط محماس يصالي السعاير

انا لربعي محمل ما تصابيت *** يرسى إلى هبت عليه الزفاير

مثل بن سوده يوم حدوه في البيت *** ما قد تشره من دنياه ثاير

حطيت حمله فوق كتفي وشليت *** وعويت به ونا صبي الخساير







جمعان بن حميص ( خيال الفجايا ) :-

من آل ضمين ال جمهور بني هاجر ووالده حميص بن جمهور عاش في الميثب في القرن الثاني عشر، خاض جمعان معارك كثيرة مع قبائل تلك المنطقة ومدحه عدد من شعراء بني هاجر منهم الشاعر أرشيد الهاجري من الكدادات منها هذه الأبيات قالها في يوم المقصر

نفلت أنا من ربعنا ثلاثة *** اللي غشاهم ذك النهار اسكار

منهم جمعان ضرب مكلويهم *** يحدهم يمين والجموع يسار

قامت تنسفهم مذارع سابقه *** مثل الشمع يومي به المعصار






حرفاش بن ناشي :-

من الكدادات عاش في الاحساء في القرن الرابع عشر مع قبيلته بني هاجر وسطر معظم معاركها، وكان آخرها معركة كنزان. ويعد من الشعراء البارزين في بني هاجر وله قصائد كثيرة معظمها في (هيات) شارك فيها وهذه العرضة له عندما شارك في هية (مريقب) قال العقيد حرفاش :-

يا مخيلن هل وبله وبرقه يشتعل *** وبله المصبوب حادية مشخول الملاح

في علات ميقب ثار له عجت نفل *** لين حمى السوق بنفوس صبيان الفلاح

يوم جاء لرفح يبي غز خلفاتن هجل *** غازين يبغي خراجه مراديم اللقاح

فالتقينا عندها ساعتين تقصف الاجل *** بالهنادي والمخابيط وحدود الرماح

يم لحقوا لابتي عند طرعات الفحل *** هملوها عطفن عقب مرهوج الصياح

لا بتي عند العشاير يروون العسل *** في هدهم يشبع الطير خفاق الجناح

لا بتي سيل حقوق يضيق به الفحل *** لا ضرب ديرة لجانيب يجعلها براح

هيتن فيها القلايع مخلاتن همل *** من صلاة العصر والليل لين أفضى صباح






حمد العوامي :-

فارس من فرسان بني هاجر المشهورين من الجرارحة آل شهوان وله حصان هدية من الشيخ محمد آل الخليفة للفارس حمد العوامي عندما كان هذا الحصان رضيعا. فرباه العقيد حمد على حليب الإبل كماهي عادة أهل البادية واشتهر حصانه في شرق الجزيرة العربية. فأرسل الشيخ محمدبن خليفة إلى حمد العوامي يطلب منه شراء حصانه ليشبي به افراسا في اصطبله وأرسل مع خطابه بعض النقود ثمنا له، فارسل العقيد حمد قصيدة إلى الشيخ محمد منها :-

يا الله يا اللي لا طلبته عطاني *** يا غافر الزلات يا خير معبود

تفرج لمنهو كاسب المعاني *** ذرب الفعايل ما يجي درب منقود

ياطارشي هيا إلى من طراني *** زر الشراع وحين ماهبت النود

من العقير تسير والفجر باني *** واحذر على صدره من الفشت وحيود

ملفاك محمد سور ذيك المباني *** ياسعد من جاله من البعد مظهود

براحته غنى بها المطرباني *** ولا حد بعد من مجلسه رد مطرود

ياما عطى من كاظمات العناني *** يعطي لصايل ويلبس الجوخ ماهود

يعطي ولا يرجي وراها اثماني *** ياما عطىمن غالي الخيل والقود

يا شيخ منك طارش قد لفاني *** أخذ الجواب الذرب يا ترثت الجود

يا شيخ لا تطري الثمن في حصاني *** والله لو تعطي ورا الألف باالزود

غوجي حسين الدل شقص الأذاني *** حلفت ما يهدا على حاكم قود

أبغي إلى رد البرا من أخواني *** لينه كما العفري مع مقدم الذود

يبرى لخلفات قمعها امتاني *** وشلفا تلظى حاشي جبها العود

وابغي إلى وقف رهيف الثماني *** ينخي على عوج الحنايا هل الزود

رديت أنا غوجي عليهم بياني *** والحقت انا أهل قصر الخيل بشهود

مع بني عم تشيل الوحاني *** هواجر تقدم على الطيب وتزود


وهنا ذكر العقيد حمد بأنه لا يريد أن يبيع حصانه وأنه بحاجه لهذا الحصان لرد أعداء قبيلته ثم ذكر فخره واعتزازه بقبيلته .
وللفارس حمد العوامي قصيدة أرسلها إلى الأمير شافي بن سفر بن شبعان شيخ بني هاجر، وهو في نجد وكان بنو هاجر في نجده قبيلة قحطان التي أسفرت عن معركة تبين ، وفي خلال مغيب بني هاجر غزتهم قبيلة من القبائل عليهم ليستردوا إبلهم التي كان بنو هاجر قد أخذوها منهم بعد معركة حدثت بينهم وتعرف هذه الابل بالهدلاء ولكن لم يستطيعوا وبقيت عند بني هاجر وأصبحت من ذلك الوقت عزوة للأمير شافي ابن شبعان.

يا ركب وجنى من الهجن خيره *** ما فوقها إلا شدادها والروايا

ركابها اللي ما يتيه المسيره ***وأدل من رباب بيض الحضايا

تشدي القايد جمله مستديره *** لا حققت بالعين زول التقايا

أمن البحث تنشر احلول السفيرة *** والعصر في هجر حسين القرايا

ملفاك اخو شفيا حمى كل ديره *** يا عيد اهل هجن لفوا بالحجايا

سعد لربعه في الليالي العسيرة *** يا دامح زلاتهم والخطايا

وسيفه نهار الهوش حارب جفيره *** ومن وقع سيفه يحشمون اللجايا

قل له لفان من الاحفة مغيره *** وهج الهجيج وفرعن الصبايا

ساعة لحقنا محتسين الذخيرة *** وردن بنا حوض المنايا السبايا

رديت غوجي دورتن لستيره *** غمن للحساد والوجوه الدنايا

وخذيت العويمر شوق ضافي الجديله *** عليه يام كلبوهم طنايا

شيخنا يقدم قبل فعله نذيره *** ضاري بخزاز لبكار الخلايا

كله عنا الهدلا السهاف النضيره *** اللي علشانها نقلنا الجنايا






حمد آل حريملي :-

من آل ازيد






حمد بن راشد العفيشة :-

من آل شهوان






حمد بن شيبان :-

من آل شهوان






حمد بن لقرع :-

من آل عقيل آل زايد آل عضية من فرسان بني هاجر ومن المشهور عنه أنه رام متمكن فلم يذكر أنه رمى وأخطأ واشتهر كذلك بالصيد وبعد وفاته رثاه العقيد الشاعر عائض بن حملاء آل زايد بالأبيات التالية :-

يا حمد شدوا وخلوك الجماعة *** سعد ربعك يا حمد نيك تاتي

اشهد في قاعة الطرفاء بضاعة *** زين صوته عند تالي الحاذياتي






حمد بن محمد بن دوغمان:-

آل حباية






حنقوش بن لقرع :-

من آل عقيل آل زايد آل عضية كان فارسا اشتهر بالشجاعة والفروسية والكرم، شارك في كثير من الهيات وقد مدحه كثير من شعراء بني هاجر منهم العقيد الشاعر عايض بن حملاء بعد أن توفي العقيد حنتوش ويمدح كذلك شقيقه الأصغر العقيد ناصر بن لقرع قال ابن حملاء :-

ياليت حنتوش خذاله سنيني *** خيالنا لا من نبح كل نابوح

مرحوم يا مروي شذات العريني *** لاجا نهار فيه ذابح ومذبوح

حول ... منوة الهاشليني *** خيالهن لا من حدوهن على الصوح

ونعم بناصر قلتها شوف عيني *** حول ........ وخلاه مطروح






حويدر ابن طريخم :-

من الركابين







خالد بن سويد :-

من آل منيف





خالد بن سيف آل دلباح :-

من آل ازيد




خالد بن طامي أبو خشبه :-

من آل منيف





الامير خليل بن هزاع آل خليل :-

الملقب بالخرم من آل شهوان وأميرهم قال فيه العقيد حمد العوامي قصيدته المشهورة:-

خليل ما غيره يسامي *** اللي بحد السيف وطا الاصاعيب

كم هجمه قادها من مضامي *** وكم درهما له باسلم فطر شيب

وقال فيه العقيد تيس وارم من القمزة من آل شهوان عندما قام الشيخ العقيد خليل بن هزاع آل خليل بقتل ثلاثة من قبيلة طلبا في ثار الشيخ ابن شبعان فقال تيس وارم هذه الأبيات:-

يزين ثرها في شقيق الرمالي *** خدها تهجر السيل تبرا الحيران

جابها اللي نافع العيالي *** في المرجله ما هو غضب وحمسان





خويران منيف :-

من ال راكان من المسارير ال عضيه





دريميح بن محمد الشرمي :-

من الشرمان بني هاجر، عاش هذا العقيد في منطقة الدوادمي في القرن الرابع عشر، وكان له دورا بارز في الدفاع عن قبيلة الشرمان من هجوم قبائل تلك المنطقة على أراضيها وأملاكها. وفي يوم جاء النذر إلى الشرمان أن هناك قوما يريدون غذوهم فأوقد نار فوق الهضبة ليجتمع قومه من كل مكان لصد هذا الغزو وعندها أخذت فرسه (العوراء) تصول وتجول وكثر صهيلها بسبب تلك النار فتمثل بهذه الأبيات :-

يا سابقي حرم عليك النوم *** والصبح مركابك على الدخان

وان جاء نهار فيه بيع وسوم *** نرهب لحم الحرق بالجنحان

لعيون من يجعل ثلاث رقوم *** والعلم يذكر عند ابن مشعان






دلهم ابو شقرة :-

من آل فهيد





دلهم عوير :-

من آل فهيد






دهيم بن فالح ( أخو نفلا ) :-

من آل ذعفة الهيازع عاش في منطقة الاحساء في القرن الرابع الهجري كان شجاعا مقداما قاد كثيرا من المغازي والهيات منها عشيران ويعتبر من أشهر عقداء بني هاجر، قال العقيد فالح بن دهيم هذه الأبيات ولم يعرف الشطر الأول من البيت الأول :

................................. *** انا اخوك يا نفلا طري الفعايلي

كم واحدا يبي فعلى ولا احرزه *** ويدق فينا قصير المهايلي

عقرت لي تسع فوقها تسعة *** حما قلى وكبودهم غلايلي

قال العقيد فالح في ابنه دهيم :

ارجو ان دهيم بالعصيلا يخبي *** يلفف لصيد طارف ما يحاديه

ولا دعيته ليهو لي يلبي *** ماهوب خطوى ثورا منتفخة علابية





ذهيلان الطرق :-

من آل ازيد






ذيب بن ردة :-

من آل جدي آل سالم بن عميرة ، عرف بابن ردة وهو لقب لوالده عبدالرحمن بن المنداع بن مرزوق بن حيدر ، وذلك لشجاعة عبد الرحمن ولكثرة رده على القوم، وذيب بن ردة من شيوخ آل محمد البارزين شجاع كريم وحكيم عاش في أواخر القرن الرابع عشر الهجري وشارك في الكثير من الهيات التي كانت تجري في ذلك الوقت بين ابناء القبائل العربية يقود جموع آل جدي فيها وكذلك شارك في حرب الاحساء بكنزان والمحيرس والوزية وفي بداية هذه المعركة كان الشيخ ذيب بن ردة وجماعته آل جدي على عد يقال له )الهبية ( ويقع في الحبل شمالي جوف بني هاجر فأرسل له شيخ العجمان يطلب منه أن ينضم إليه أو يقف في موقف حيادي فرد الشيخ ذيب عليه، " إنني وجماعتي سوف نرحل إلى قطر ولن نشارك مع أي الفريقين " وتوجه آل جدي وانضموا إلى جموع بني هاجر في صف عبد العزيز آل سعود . وتحت زعامة الأمير شافي بن سالم آل شافي والشيخ ذيب مدحه كثير من الشعراء منهم شاعر من قبيلة العجمان وكان جارا لابن جبهان من الموافقة آل جدي عندما أخذت إبله وردها الشيخ ذيب له فقال هذه القصيدة

ياويش حنا نبي نركب حلول المضاهير *** لا حالوا البدوان صوب البروقي

يا ذيب يا حامي عقاب المضاهير *** لعلقوا بقطيهن العروقي

اشكي على آل جدي ربوعا مناعير *** ربعن على عوج الطلايب صفوقي

وهذا بيت قاله الشاعر العقيد عبلان العجمي عندما نزل بجواره رجل ويدعى ذيب فذهب عبلان المصرا لزيارته معتقدا إنه الشيخ ذيب بن ردة وعندما وصل إلى بيت هذا الرجل قال له أين الشيخ ذيب فقال الرجل أنا ذيب فقال عبلان :-

يا ذيب من سماك ذيب فغاوي *** الذيب بن رده ولا انت على ماش







راجح بن عصفور :-

من آل جدي آل عميرة ومن كبار آل وضاخ عاش في الكويت وكان كثير الغزو مع الشيخ مبارك بن صباح وهو صاحب مربط خيل عربية أصيلة ، وفي ذات مرة كان راجح في غزو مع الشيخ مبارك ضد قبيلة المنتفق وكان معهم فارس اسمه جليل فكان كل من خرج له من جيش مبارك بن صباح قتله فبرز له العقيد راجح وبدأ الطراد حتى أن جليلا لم يستطع أن يطرح راجحا من على فرسه وكان لجليل فرس أسبق من فرس راجح وحاول راجح أن يصيب جليلا وأطلق عليه ولكن لم يصبه وبعد ذلك تعب جليل من الطراد ورجع إلى قومه، وقد انتصر جيش ابن صباح في تلك المعركة وغنم مغانم كثيرة فقال راجح بعد تلك المعركة هذه القصيدة

يا شيخ فعلك في عدوك يشوقي *** الله يعزك يا مجازي معاديه

امطر علي بصوه خيال حقوقي *** تمطر رعوده واشقر الدم كاسيه

لحقت جليل فوق شقر سبوقي *** من جل سلفات العشاير معديه

ورديت ذوق للمنوق يشوقي *** قبل ألحقه قد طرد الخيل راعيه

وعندي من الويلان ربع شهودي *** ثلاث مرات وأنا أرميه وأخطيه

لو أن جوادي للمقفى لحوقي *** حياة رب البيت ما أرجع وأخليه







راشد الرزاح :

من الكدادات





راشد الفويضل :-

من الفلحة





راشد بن جابر بن شرعان :-

من الخيارين





راشد بن دوغان :-

من آل فهيد






الامير / راشد بن عويضه بن شعبان شيخ بني هاجر :

هو راشد بن عويضه بن محمد بن وحير بن شبعان شيخ بني هاجر نشأ فى وقت كانت تسود المنطقة اضطرابات وحروب مستمرة خلال فترة سيطرة العثمانيين على المنطقة فتمرس على الفروسية وعادات الرجال على يد والده عويضه بن محمد بن شبعان وأسرة الشباعين هم شيوخ بني هاجر منهم الشيخ شافي بن سفر بن شبعان الذي انحدر بني هاجر من تثليث الى حيث مساكنهم الحالية ولا تزال مشيخة القبيلة فى أسرة آل شافي الى اليوم ، ومن الجدير بالذكر أن الشباعين يرتبطون بصلة نسب قوية مع أسرة آل خليفة حكام البحرين ونشأة هذه الصلة منذ عهد الشيخ أحمد بن خليفة حاكم البحرين السابق ولا تزال العلاقة قائمة ومستمرة الى اليوم .

حصل أن اصدر الإمام فيصل بن تركي حاكم نجد وأميرها فى الدولة السعودية الثانية أمرا بإلقاء القبض على شيوخ قبيلة العجمان بسبب قيامهم بأمور اعتبرها الإمام خروجا على طاعته فتفرق شيوخ العجمان حتى لا يقبض عليهم معا ومنهم هيف بن حجرف من آل ظروان من آل سليمان من العجمان وهو أحد مشايخ العجمان وزعمائهم المعدودين فنزل بجماعته على راشد بن عويضه بن شبعان طالبا حمايته فاستضافه وأكرمه وقال ( أنتم في وجهي حتى لو قتلت دونكم ) فعلم الامام بوجود حجرف عند راشد بن شبعان فأرسل إليه 800 مركوبة فعمل لهم ابن شبعان وليمة لكن قائد الحملة قال ما جئنا لهذا أتينا لتسلمنا ابن حجرف بأمر الإمام فيصل فقال ابن شبعان ( اللى منكم حالبتن أمه على خشمه يمد يده عليه ) هؤلاء ضيوفي وفي وجهي ولن اسلمهم ما دمت حيا فعادت الحملة الى الامام فيصل وأبلغوه بما حصل وأرسل معهم راشد بن عويضه ثمانية من الخيل الأصائل وحصان كهدايا للإمام فيصل فقبل الهدية لكنه أصر على تسليم ابن حجرف ومن معه وجهز جيشا لذلك فأمر ابن شبعان على قومه بترك الأمر له ليتدبر الموضوع بنفسه فأبلغه قائد الجيش بأمر الامام فيصل فقال أنا سأذهب معكم الى الامام فإن شاء قتلني وإن شاء عفا عني فاحضر الى الامام فيصل الذي أمر بإيداع راشد بن عويضه بالسجن وبعد أسبوع من سجنه أحضر الى الامام فيصل مرة أخرى وطلب منه احضار ابن حجرف وتسليمه فأصر ابن شبعان ان الموت أهون عليه من تسليم دخيله وهذه عادات العرب يا طويل العمر فأعجب الامام فيصل بشجاعته ومحافظته على عادات العرب حتي وإن كان بها قتله فأمر بإطلاق سراح ابن شبعان مقرونا بعفوه عن ابن حجرف وقومه لكن ابن شبعان أصر على إطلاق السجناء الذين معه بالسجن فأطلق سراحهم رغم أن معهم اثنين من المسجونين محكومون بالقصاص فقال أحد شعراء العجمان هذه القصيدة مادحا راشد بن عويضه بن شبعان ومنها قوله :-

أما ابن شبعان لبس ثوب نوماس *** من دون جاره ساق خيل أصايل

عيا عليه بصامل العزم والباس *** عيا عليه بمرهفات السلايل

بمصقل يهوي عى ثومه الرأس *** على الخطأ وألا على الحق مايل

ترفع له البيضا على روس الأطعاس *** من باب هجر ليا قفار وحايل

هواجر من عصر نوح على ساس *** كرمان لا من قل وبل المخايل

ظفران لا من درعوهن بالألباس *** وعلى القبايل يكسبون النفايل



راشد بن مانع آل مانع :-

وراشد بن مانع هو من كبار آل شهوان ومن عقدائهم القدماء وفارس من فرسانهم الأشداء وهو أخو المرحوم : شيبان بن مانع الذي يضرب به الوصف في الكرم وقد سمى عليه ضلع في المنطقة الشرقية باسمه إلى هذا اليوم ويسمى ضلع شيبان لأنه كان يشب النار فيه. أما هذه القصيدة قد قالها راشد بن مانع في إخوانه وأولاد عمه وهم كالآتي : خليل بن هزاع آل خليل وحمد العوامي وابن ذيغان آل عجب عندما دخلوا قطر ونزلوا ام الجراثيم وكان هو في جبال القاره وشاف البرق فقال هذه القصيدة وأرسلها لهم :

يا راكب من فوق سلكات لقران *** حراير قطع الفرج من مناها

تنصي لنا في الجراثيم فرقان *** ربع تسرع للهشا لا عشاها

تنصى خليل شوق سحاب لردان *** يا عيدا هل هجن يرتع حفاها

ثم خص ابو راشد وذا كل مسمان *** لا تيهة في القفر تتبع هواها

واطرح جوادك توبية بن ذيغان *** زبن الحدود اللي هفت في رياها

ظفر وعاده للملابيس طعن *** كم سابق رمحه سبيها وراها

قله لفانا من الحبل طرشان *** ولحقت جويات الهمل منتهاها

البرق لاح من وراء البرق فرسان *** والبل شكت من قاعانا ذا جفاها

للبل على أهلها حقوق ومدان *** تبعد محانيها وتسبر و راها

اخير عندي من مقابل هل الخان *** دناي شقرا ربي اسوا حلاها

ياما لا جامع الصبح بيشان *** وقيل الدبش زوع من أقصى فلاها

قمنا من المجلس على شكص الاذان *** أصايل ما دغلت من رباها

تحلق بشغموم وسروال تومان *** وشلفى تشرب جبها في عصاها



راشد بن مانع بن شيبان :-

من آل شهوان



راشد بن محمد ال عفيشة :-

من ال شهوان



راشد بن نشيرة :-

من آل منيف



ربيع بن دهيم :-

من آل ذعفة الهيازع



رجاء النجدي :-

من الركابين



رجاء بن قشعم :-

من آل زايد



زايد الدواي :-

من الخيارين



زيد الدويه :-

من آل فهيد



زيد بن حلبان ( راعي الأبرق ) :-

هو زيد بن حلبان بن راكان آل ذعفة، عاش في نهاية القرن الثالث عشر الهجري، واشتهر بشجاعته. وقتل في هية أبرق الدعجة، والتي تعد من أشرس الهيات في ذلك الوقت لكثرة عدد الأعداد، ومما قاله الشيخ زيد بن حلبان في حياته هذه الأبيات:

الا يا حمام الورق بالله غردي *** جرى بصوتك في علو اليتايمي

ثمانية فكوا ثمانين هجمه *** وهي من وراء تسعين غلما غلايمي



سالم ابن الرشيد :-

والعقيد سالم من آل زايد آل عضية فارس من فرسان بني هاجر شارك في العديد من الهيات التي جرت بين بني هاجر وقبائل أخرى وبعد إحدى تلك الهيات قال الشاعر سند بن جعلود آل جدي يمتدح ما قام به العقيد سالم فقال الشاعر سند :-

سالم ابن أرشيد ياللي حريب للردى *** بين نوره لنا وجعله منا ما يغيب

منوة الهشال لجو من عقب الجفا *** فالوازم حاضر وفالمراجل ما يغيب

من بني عمي هل الفعل لرد البرا *** ون عوى ذيب لذيب يفرون الحريب



سالم بن جدعان :-

من آل ذعفة الهيازع، عاش في القرن الثالث عشر الهجري في ميثب بني هاجر ومن الفرسان المشهورين وعندما كان شابا يافعاً، وفي يوم من الأيام جلس الأب ينتظر قدوم ابنه الذي كن في حراسة ابل أبيه ممتطيا فرسه الكحيلة وعندما عاد استقبله والده بالأبيات التالية مختبرا بها ابنه ولمعرفة ما في نفسه فقال ابن جذعان:-

يا مرحبا بالذود واللي سرح فيه *** لابد من عذرا نبطحه في ظهرها

فأجابه ابنه العقيد سالم بهذه الأبيات :-

يا بوي أغلى منها الذود نتبع شهاويه *** في قفرة مثل الزوالي زهرها

يا سعد منه مثلي البريصا تباريه *** مسرورة من شافها ما حقرها

تاطي على صوب وصوب تداريه *** وتعطي مذلوق العريني نحرها

يا بوي خطويا الولد حرمته ما تشافيه *** طويلة الحنجور ربي قهرها

تمسى وتصبح وهي تناحيه *** ويصبح عند الفرقان باقي خبرها

لا جاها ميرها دغبرت فيه *** واستشهبت غبريا القرى من دهرها

فمجرب ياخذ من الحق قاديه *** ونشاف جحران الخباره طمرها



سالم بن جعفر الحدبان :-

من آل ازيد



سالم بن سالم النويمي :-

من آل فهيد



سحمي ابن الكبيرة :-

من آل هويدي ال جمهور عاش هذا العقيد في الميثب في القرن الثالث عشر وهو من فرسان بني هاجر وشعرائها المشهورين، شارك في جميع هيات بني هاجر في الجنوب .



سحمي بن ربح ( راعي السبلا ):-

من آل ضمين ال جمهور ، وقد سمي الأبرق في الميثب والمعروف بأبرق آل ضمين نسبة إليه، وقد نزح مع جماعته من نجد إلى الاحساء في القرن الثالث عشر الهجري وعندما كان في ضيافة الشيخ زايد الأول شيخ أبي ظبي جاءه خبر الرياحية وهي الهية التي جرت بين بني هاجر وقبيلة ولم ينم تلك الليلة وكان بجانبه العقيد طامي المتفلصى من آل ضمين وكان صغيرا في السن ونائما وسحمي بن ربح هو خاله فقال هذه الأبيات :-

هنى طامي يوم وافق له النوم *** وانا عيوني حاربن المنامي

يا راكب من عندنا حيلن كوم *** حيلن وزيد نيهن الطعامي

تبراء لهن كما السبع منهوم *** طويلة السمحاق قبن تمامي

بفزع لربعي دام زاهم ومزهوم *** ومن غاب منهم مغتشية الملامي

لا وابن عمن وراء ديرة الروم *** وانا بدار مكثرين السلامي

يا زين طرد الخيل مع كل شغموم *** هواجر عند القبايل احشامي

يا زين عوادن قد السيف مثلوم *** وشلفن تروى والشلافي احيامي



وفي الصباح ذهب إلى الشيخ زايد وأخبره أنه يريد أن يذهب إلى قومه في الأحساء، فأعطاه الشيخ زايد فرسا ودرعا ومؤونه، وغادر أبي ظبي متوجها إلى بني عمه وفرح بمجيئه الأمير سالم بن شافي شيخ بني هاجر وكذلك فرسان بني هاجر، منهم العقيد حمد العوامي وشارك العقيد سحمي بن ربح بني عمه في هية العضبا، وبعد هذه المعركة طلب منه الأمير سالم بن شافي أن يمكث معهم فلبى طلبه وعندها استأذنهم ليحضر عائلته من ابي ظبي فسمحوا له وفي الطريق أصابته حمى وتوفى بسببها ودفن بالقرب من سلوى.

وعندما زبن على الشيخ زايد الأول شيخ أبي ظبي قال سحمي قصيدة لم يعرف منها غير هذا البيت :-

يا ونتي ونة طريح ورى القوم *** حي وهو عسر عليه المقامي



الأمير : سحمي بن سعد (القصاب) :-

من آل حمد آل جمهور عاش في الجنوب ولقب سحمي بالقصاب لشجاعته، توفي سحمي في حوالي منتصف القرن الثالث عشر، شاعر فحل تناقلت الرواة قصائد كثيرة له تدل على مكانته في القبيلة . سحمي له هذه القصيدة ، قالها عندما أرسل له أحد شعراء القبائل قصيدة عندما سمع أن الهيازع بني هاجر يحمون الميثب وذلك في القرن الثالث عشر الهجري ويعرف بمرب اللقاح قال الأمير سحمي :-

أنا عذاب الخيل أبو مناحي *** زبن الحصان اليا قسي سير علباه

حطيت في رمحي ثلاث ملاحي *** ريش الضليم اللي على الدوح صدناه

والشاعر اللي سابقه ما تناحي *** تقصر من اذناب المواحيل يمناه

هذاك عرض للعرب مستباحي *** وتفهق عن الفنجال والزاد يمناه

فلابد من ليل به البرق لا حي *** بين الثنادي والحوم ناثر ماه

ترا وعدنا في مرب اللقاحي *** بكره إلى من السهم زاف مرماه

وإن كان يطويلي مرب اللقاحي *** غصب على خشم المعادي رعيناه

ترعاه ربعي بالغلب والرماحي *** سربة هيازع بالمزاريج ترعاه

قال الشاعر شايع بن سعد من ال جمهور الهيازع بني هاجر قصيدة منها :-

كله لعنا ما بين الانجل وسوفه *** الغايب اللي ما حضر معتكلها

وله لعنا سحمي في تلوفه *** كل إصبع منه خذينا بدلها

معاد عقب اللي خذينا حسوفه *** رأيتهم العليا كسرنا دقلها

وبعد مقتل الامير سحمي دارت عدة معارك بين بني هاجر وآل عاصم وجميع فخوذ الجحادر وكان النزاع مستمرا لمدة من الزمن حتى تم الصلح علىيد الأمير شافي بن سالم آل شافي والشيخ فيصل بن حشر ، وذلك بعد معركة كنزان بالاحساء بمباركة الملك عبد العزيز آل سعود رحمه الله وقد ذكر شعراؤهم ما حدث في ذلك الوقت، ومنها قصيدة للفارس أرشيد بن درعان من آل زايد آل عضية حيث قال قصيدة منها هذا البيت يذكر فيه الحدباء في نجد وهو المكان الذي جرى فيه النزاع:-

من دفة البراق رمحي انعله *** والخيل فالحدبا بهلها مقافي

هذه قصة أخرى جرت وبطلها سحمي : فبينما كان سحمي جالسا في مجلسه وحوله بعض ربعه واذا بالصائح يصيح لان ابل جارهم قد نهبت فركب الفرسان خليهم واسترجعوا ابل جارهم من القوم أولا فقال الامير سحمي القصاب هذه الأبيات :-

امس وحن في فيت البيت وقعود *** اوحيت فاذني طنين الصياحي

ساعة لحقنا لحقت الخيل يبود *** من سربة زيزومها ابو مناحي

لحقتهم بالرمح والسيف مجرود *** وذود العتيبي عقب هجه ضواحي



سعد بن ثفنان :-

من آل هويدي ال جمهور عاش في منطقة الاحساء ويقطن مع أخواله الكدادات (الجعشان) و (آل فالح ) في منطقة (السودة) بالقرب من النعيرية وكان العقيد سعد يملك كثيرا من الإبل وتعرف بالخويره وكان من بينها ناقة اسمها سعد بقعاضيب، وكانت من أطيب الإبل وعندما كانت تسرح الإبل كان العقيد سعد الهويدي يوصي الراعي إذا رأى قوما يريدون إبلهم بأن يركب الذلول ويخبرهم بذلك لأن الإبل كانت ترعى بالقرب منهم فليس من داع أن يرافقها فارس منهم وفي يوم من الأيام أغار بعض القوم على بني هاجر وساقوا الإبل فنفذ الراعي وصية سعد، فركب الذلول حتى وصلهم وهو يصيح القوم ساقوا الإبل فهب بنو هاجر على الخيل بعد أن صاح فيهم العقيد سعد وكان صوته جهوريا وعندما قرب من فرسه جفلت من صوته وهربت وصار يلحقها ولم يستطع الإمساك بها ولقد كان المسارير والفلحة على عد ويعرف بالسافي وليسوا ببعيدين من الكدادات اخوال العقيد سعد فرأوا الراعي وهو يصيح القوم القوم فاعتقدوا أنه رآى جهامة من بعيد فظن أنهم قوم غازون ولكن عندما رأوا العقيد سعد يصيح وهو يتبع فرسه الهاربة وكذلك فرسان الكدادات فزعين ركبوا خيولهم للحاق بهم وكان أول من لحق القوم العقيد عيد بن هادي الملقب بالطعان واستطاع أن يرد ناقتين وبعد أن لحق بهم بنو هاجر لم يشتبكوا معهم من الخلف بل ساروا مجاورين لهم فكمنوا لهم في منخفض من الأرض وأمروا اثنين منهم يملكون بنادق بأن يقبع كل واحد منهم في طرف ويطلق الرصاص على القوم ليشتت جمعهم بالمفاجاة وعندما قدم القوم يسوقون الإبل بدأ الرماة بالرمي فكانت مفاجأة لهم، وصار كل منهم يبحث عن جهة يتقي بها الرصاص، فهجم عليهم بنو هاجر وهم علىتلك الحالة فدارت معركة شديدة بينهم بالسيوف والرماح والشلف وقتل من بني هاجر العقيد نعير بن جديد وعلم أخوه بداح بمقتله أثناء المعركة ولم يبحث عنه بل استمر في القتال وفي نهاية المعركة استطاع بنو هاجر استرداد الإبل ومنعوا منهم من منع فأكرموهم وأخلوا سبيلهم، وهي من عادات القبائل العربية وقد أبلى في المعركة فرسان الكدادات أخوال العقيد سعد والمسارير والفلحه حيث ذكر الشاعر فارسين منهم (العقيد أبو منيف خويران من آل راكان ) و ( العقيد جاسر بن عجيم) من آل سويدان و (العقيد أبو علي ناصر بن علي من آل راكان) وذلك في عرض قصيدته وعندما رجع بنو هاجر من المعركة وجدوا العقيد سعدا يتألم لعدم استطاعته الاشتراك معهم في استرداد الإبل فطلب منهم مساعدته بالبحث عن فرسه فلبوا طلبه وعندما وجدها أراد العقيد سعد أن يقتلها ولكنهم منعوه فأنشد هذه الأبيات :-

خيل تعدى نفعها عن قعاضيب *** يا خيب سدى يوم شأن الزماني

يا ليتها يوم شكمت بالمكاليب *** أني عليها مرخيي للعناني

لزم على ان اصل الموت ماهيب *** اما غدى ولا تعود ثواني

يا نفدي اللي عندها لاحم الذيب *** قد هو على دش الكمي مرجعاني

ابو منيف زبن تالي المراكيب *** خيال حمرا تشعف المطرباني

وعند العشاير جاسرا حقه الطيب *** ضرب برمحه لين غطى الاذاني

وناصر شوق البنى الرعابيب *** يستاهل اذناب الهرافي السماني

خياله الجدعاء وهم منسب الطيب *** وظفران لاركبوا بنات الحصاني

قطاعة الفرجة على الفطر الشيب *** لا انسو علم القوم ما عاد باني

وخوالي اللي كلوبهم ملاهيب *** يردون حوض الموت لا منه شاني

حمرا الكدادي حط فيها تصاويب *** تسعة ارماح كلها من مكاني

ضرب جواده في كثير التسابيب *** بين أعلقه مثل أرشيات السواني

يستاهلون الربع در الحنازيب *** ورخم الفقار اللي قمعهن امتاني

عندي لهم بن وزين التراحيب *** وحيلا تقلط في العسر والفهاني

وخيلا تغيب نفعها عن قعاضيب *** تعطي شبان امفتقات السناني



سعد بن معتق :-

من آل ازيد



سعد بن نجيبه :-

عاش في وادي المحجر " بلاد شريف " سكن بني هاجر الأول ويعد من شيوخ قبيلة قحطاني في القرن الثامن الهجري على وقت إمارة الأمير غانم بن صقر بن حسان لأبها، وكان قائدا لجيوش قحطان واشترك معه شريف مكة لعسير لصد هجوم أبي الغيث ولعب دورا مهما في التصدي لهجوم بني رسل حكام اليمن على عسير، وكان على رأس قبيلة قحطان في تدمير قلعة بني رسول المسماة القاهرة والواقعة في الحرجة بلاد شريف ويصحبه أخوه العقيد مقود بن نجيبه في حروبه.



سعد بن وسام :-

من المسارير ومن كبار آل عضية وعقيد من عقداء بني هاجر البارزين اشتهر بغزواته الطويلة والتي تصل إلى اشهر كان شجاعا حكيما وكريما له دور بارز في معركة كنزان مدحه الكثير من الشعراء منهم الشاعر عسكر بن بلال من آل عضية وهنا يستشهد الشاعر بفروسية العقيد سعد قال عسكر :-

سعد نواس العدا في ظهور النضا *** ياما شكى حريبنا من فعايله

لطام شرهين بشرهين لمنه عدا *** وياتي بقطعان كبار شمايله

له بندق شنيع ضربها في العدا *** كم فرقت حليل من حلايله

أول ندبها ... و ...... مثله *** في هية جنيح والعيون تخايله

آل .. وابن ... كل منهم وسد يمينه *** الكل منهم حط على قبره نثايله



الأمير سعود بن سالم آل شافي :-

من أمراء بني هاجر ومن فرسانها شارك في كثير من المعارك وكان آخرها معركة كنزان الشهيرة ومدحه شعراء بني هاجر بقصائد منها هذه الابيات :-

وشافي وأخوه سعود في حومة الوغي *** بصفه على شحف العياد الطلايع

تناخوا وردوا ردة فرجت لهم *** وحطوا لهم في الضيق طرق وسايق



سعود بن محمد آل حلبان :-

من آل ذعفة



سعيد المطوع :-

من الخيارين



سعيد بن عامر :-

من آل جمهور الهيازع ومن فرسانهم، عاش فارسنا في الجنوب في منطقة بيشة في أواخر القرن الثاني عشر. قال شاعر من بني هاجر قصيدة يمدح فيها العقيد سعيد بعد نهاية معركة ، وسببها أن ركبا من بني هاجر وردوا على (عد) بئر ماء لإحدى القبائل فمنعوهم من الشرب إلا أن يدفعوا ثمن هذه الشربة وهي ما يطلق عليها أبناء القبائل (التاردة) أو (العراف ) وهي عبارة عن (بكرة) وهي من الإبل يكون عمرها من ثلاث سنوات إلى أربع ، وعندها وافقوا على ذلك وشربوا وبعد ما سقوا وصدروا ، أغاروا على إبل هذه القبيلة وأخذوها ودارت معركة عندما حاولوا منع بني هاجر من أخذ إبلهم، ولكن كان عددهم قليلا ولم يستطيعوا ذلك، واتجه بنو هاجر بها إلى بيشة والقصيدة منها :-

جينا بها من ديرة السرق للنقا *** على عقيلان تداحم عطينها

ديرة مداليه من أولاد تغلب *** تلاع الهوايا ما ترفق طعينها

مبدينا بالرفق فيها موده *** وكان يمين غيرنا قاصرينها

يا نعم ياشلفا سعيد بن عامر *** لا كل عذراء نشدة من جنينها



سعيد بن فهيدان :-

من الكدادات



سويد بن مطرب :-

من المسارير ومن كبار آل عضية ومن البارزين فيهم عاش في منطقة الإحساء في القرن الرابع عشر ويعد من فرسان بني هاجر المشهورين ومن قبله والده محمد بن مطرب وساري بن مطرب وقد شارك في كثير من الهيات التي كانت تقع في زمنه . وهذه القصيدة قاله العقيد سويد ولها قصة حدثت عندما طعن العقيد سويد بن مطرب في السن، وفي أحد الأيام كان يمشي محاذيا لابنه بداح حول بيوت جماعته فمر من أمام خيمة رجل يقال له حسين وهو جار لهم ومن قبيلة أخرى وكان يعد قهوته، فدعا هذا الرجل بداح بن سويد للقهوة فأحس العقيد سويد ببعض الإهانة فكيف يقوم حسين ويدعو ابنه للقهوة ولم يدعه لها وهو العقيد المغوار فذهب إلى خيمته وبدأ يعمل قهوته فعرف جارهم حسين أنه قد أغضب العقيد (سويد) بتصرفه هذا فذهب إلى خيمته وقبل رأسه وقال له إنه لم يره لأنه كان في محاذاة ابنه بداح فقبل سويد منه هذا العذر فقال العقيد سويد بن مطرب قصيدة في حضور جارهم حسين قال العقيد سويد :-

يا حسين ويش اللي يدريك يا حسين *** تدعي بداح بالروى والشهامه

لو مي على ربعي هل الكيف يا حسين *** اللي عليهم لو نسوني ملامه

يبغوني للشين والزين ياحسين *** ليا جاء نهار مثل جوب النعامه

ولا الخرايق يوم جانا ابن حثلين *** وبن صباح بيرقه له علامه

انت اجنبي نازح الدار يا حسين *** بعيد دار مالك إلا الكرامه

وقال العقيد سويد في يوم جوب النعامه هذه الأبيات :-

يا بداح لو أن الوضي مثل مافات *** كان العرب لا فاشن ما حزنو له

على جواد تلحق الخيل الأفوات *** هني منهو شاف تبرا ذلوله

وقفتها في موقف فيه الأموات *** في موقف ولد الردي ما ينو له

وقال سويد عندما غدر به جيرانه بعد أن شد منهم فهجموا على إبله فقال :-

عدوبنا جيرانا ما درينا *** وزاعوا جهامتنا ولحقت باهلها

وتلافتت الها حقوق علينا *** ووقد حصانا يوم يزجر فحلها

ساعة لحقناهم فردوا علينا *** بغت تميل وقد ربي عدلها

ارماحنا ما عودت فيدينا *** وعيب على اللي ما يدور بدلها

وخلال رد سويد بن مطرب القوم عن الحلال قال الشاعر فدغوش:-

ياللي تهرجون الفساير *** لابد من هرج الضيامي

حال الكمى دون العشاير *** والصدق جاء والكذب راحي



سيف الهاجري :-

من الخيارين



سيف بن بلعان (راعي الحصان) :-

من المصابحة آل جدي من كبار آل عميرة، عاش في القرن الثالث عشر في ميثب بني هاجر وفي أواخر عمره عاش في منطقة الاحساء ثم رجع إلى الميثب ببيشة.. قال هذه القصيدة مخاطبا الامير سحميا القصاب عندما نزح معظم آل عميرة من نجد إلى الاحساء وانقطعت أخبارهم فتوجه إلى الاحساء بحثا عنهم فقال راعي الحصان :-

قد ذيك الاربع والحسا بيناتي *** وأما خشيم الذيب ما عاد شفناه

الخور راحت للزريقي فلاتي *** والعزب كمل درها ما لقيناه

يابو مناحي ديارنا خالياتي *** بين السبيعي والعتيبي معاشاه

يا الله لا تقصر بتالي حياتي *** لين احضر يوم على الربع كدراه

واصوات ربعي فاللقاء بيناتي *** وفي دقل ربعي يشبع الذيب وجراه

وقال راعي الحصان في غوجه ( حصانه) :-

يا غوج ما دورت فيك الفلوسي *** ابغيك لرد البريا من الاجانيب

شبرى لمقوعة لاصرار النسنوسي *** طويلة الحجبان هزعا عراقيب

عراف عييين وفينا انجوسي *** ومن لاتذري من لصاحيب ما هيب

كانت لابن بلعان (عد) بئر ماء يقع في مش المداوي شمال غرب بيشة حفرها والبئر في ذلك الوقت لا تحفر إلا بشق الأنفس لذا كانت ثمينة عندهم ولا يفرطون فيها أبدا إلا أن سيف بن بلعان قرر أن يحدر خلف بني عمه آل جدي الموجودين في الاحساء ولكنه بعد زمن عاد إلى جنوب نجد فوجد قبيلة قد أخذتها فطلبها منهم على أساس أنه الذي حفرها فرفضوا طلبه فقرر أن يسوق إبلهم فوجد في المرعى إبل ابن جويرية من الذكور وساقها إلى الاحساء وعندما علم ابن جويرية ما حدث للإبل قال هذه الأبيات :-

يا سيف عان قلبانكم لا تشدون *** اللي حلفتوا ما نجوب جباها

جاها من القبله فريق يهلون *** سقم الحريب ونزلوا جال ماها

وعندما سمع العقيد سيف بن بلعان بقصيدة ابن جويرية أرسل له هذه الأبيات:

يا راكب من عندنا فوق مامون *** مر الجنينه وحذروا من وباها

وعليك ببن جويريه يوم تلفون *** لجواد ما ياتي خبيث نباها

كم بكرة ولها المصاليح يرعون *** وهذه مغاتيرك توسم نماها

وكم طيب منهم تحت الأرض مدفون *** تستر بجثجات الخليج حشاها

بالغلب يابن جويريه ما تقرون *** وفعالنا منجاء ضديد شكاه







شلوان بن تويم :-

من آل جدي



صفر بن حويدر:-

من الركابين



صهدان بن علي :-

من أبرز فرسان الهيازع من آل ذعفة عاش في القرن الثالث عشر الهجري وهذه القصيدة قالها العقيد الشيخ خالد بن حشر عندما دارت هية بين ال عاصم وبين الهواجر وأسبابها وفاة العقيد سحمي القصاب وتقابل مع العقيد صهدان وكان صهدان طاعنا في السن فقال ابن حشر :-

البارحة كني على الجمر مجضوع *** أبكي خفي وامش بيدي دموعي

لا همني عسرا ولا همني جوع *** ما همني يا كون فرقا ربوعي

علمي بهم يوم أول الجيش مقروع *** بوجيه ربع ما تعرف المنوعي

جانا حصانا هو وراعيه مصروع *** خيال حرد ما هو للركايب طموعي

لعيون من قرنه على المتن منسوع *** عود بغيضه ما يريد الرجوعي



صومان بن طامي الحدبان:-

من آل ازيد



طامي المتفلصي ( طامي الخيل ):-

عرف العقيد طامي المتفلصي بطامي الخيل وذلك بسبب كثرة قلايعه من الخيل، وكثير ما كان يغزو القوم ولا يأخذ إلا الخيل، وطامي الخيل من آل ضمين الهيازع حدث ذات مرة إن غزا طامي عندما ذكر له أن هناك خيلا أصيلة يملكها رجل من قبيلة زعب، مجاور آل مرة في بعيج بالقرب من سلوى وأخذها طامي إلى ديار قومه، وعلم الزعبي بعد مدة أن من أخذ فرسه هو طامي فذهب إلى بني هاجر بالجوف عسى أن يساعدوه في استرجاع فرسه من العقيد طامي الخيل، فرحبوا به وقدموا له الضيافة فذكر قصة فرسه لهم فركب كبار المسارير وتوجهوا إلى قطر حيث يسكن طامي الخيل وعندما وصلوا هناك رحب بهم طامي ودعاهم إلى بيته ليقدم لهم واجب الضيافة فرفضوا ذلك إلا بعد أن يلبي لهم ما أتوا من أجله، فسألهم ما طلبكم فقالوا فرس الزعبي فقال لهم جاتكم بعد ذلك دخلوا في ضيافته فأراد الزعبي أن يسلم (المواهيل) إلى طامي الخيل فرفض ذلك تقديرا لأبناء عمه بني هاجر وعندما رجع الزعبي إلى قبيلته طلب من الشاعر دواس بن رمضان الزعبي أن يقول قصيدة ردا للجميل الذي فعله المسارير بني هاجر فقال الشاعر دواس :-

يا راكبا حرا دله بالمخاضير *** عليه من ني الوسامي حويلي

تسعين ليل من حساب المعاشير *** لين استوى زين المعذر جليلي

ما دارت الرفلاء عليه البواصير *** من صنع ليلى زينوا له رحيلي

ملفاه بيضان الوجيه المسارير *** يستاهلون اللي ذراهم ظليلي

يا جعل يفداهم ردي المثاوير *** ثاروا وجابوا كل قبا أصيلي

جن يتبارن ما عليهن مخاسير *** ما كن شد ارسانهن كل حيلي

عندي لهم بيضا بروس العثامير *** سجوا بها يا راكبين الرحيلي

من باب مكة لطعوس الجوافير *** عندي لهم بيضا بروس الطويلي



طعيس بن حسين :-

من آل ازيد



ظافر المفقاعي : -

من المظافرة المخضبة بني هاجر



ظافر راعي الشرفا :-

من آل منيف



عايض ابو كبدين :-

من آل جدي



عايض بن حملاء :-

من آل زايد ال عضية فارس وشاعر من مشاهير بني هاجر له صولات وجولات في هيات كثيرة لبني هاجر وبعد نهاية المعركة قال العقيد عايض:

كان أولا المرجلة في كرامه *** فأنا من اللي يركبون اركاب

ضربت شيخ القوم إلى هو طايح *** من بندقي ما سرته لطباب



عبد الرحمن بن مسفر :-

من آل منيف



عبد الله البلعان :-

من آل جدي



عبد الله بن بداح الوثن :-

من آل ازيد



عبد الله طاير الشوف :-

هو عبد الله بن محمد بن سعيد بن ذروة آل زايد آل عضية ، لقب بطاير الشوف لحدة بصره وإصابته للهدف بدقة، وقد عرف عنه سرعة بديهته وشجاعته وفروسيته، وهو من أبرز فرسان بني هاجر ولكنه لم يكن شاعرا ليخلد لنا بطولاته وكان عندما يدخل المعركة يعتزي بعزوته المشهورة ( خيال الحرشا طاير الشوف عبدالله ولا لي سمي ) شارك في الكثير من المغازي والمعارك ومنها معركة كنزان التي أدى فيها دورا مهما وبارزا ولقد استشهد مع الأمير سعد بن عبدالرحمن ابن فيصل آل سعود وكان برفقته . وعندما توفي العقيد عبد الله افتقدته القبيلة وكانت وفاته مؤثرة رحمة الله مما أثار قريحة شعراء بني هاجر. منهم هذا الشاعر الذي ينتخي ويثير حماس بني هاجر ويذكرهم بالعقيد عبد الله طاير الشوف فقال الشاعر :-

يا بني هاجر ومحمد لما *** طاير الشوف يبغي من يثاريبه

والله ما يبري الهاجوس والهما *** كون يوم جميع الناس تدريبه

كون يوم يكثر سايل الدما *** ذا طريح وذا ينقل بأصاويبه



عبيدان المنداع :-

فارس شجاع ومن فرسان آل جدي آل عميرة ، سكن في الاحساء وابو ظبي وعاش في القرن الثالث عشر، وكان مقربا من الشيخ زايد الأول. وعندما كان متواجدا في أبي ظبي شارك في معركة بين شيخ ابي ظبي وشيخ دبي، وفي بداية المعركة برز العقيد عبيدان للمبارزة وطلب من فرسان شيوخ دبي البروز له، فخرج فارس وبدأ طراد الخيل فأصابه العقيد عبيدان برمحه وسقط هذا العقيد من على فرسه، وعندما نزل العقيد عبيدان من على فرسه خطر له قد رأى هذا العقيد من قبل، فأقبل عليه فعرفه حق المعرفة فهو ابن عمه، فطلب منه المنداع أن يبرأه من دمه فبرأه فقبله على جبهته والجميع ينظر إليه فأسلم الروح وعندما رجع إلى الشيخ زايد أراد أن يستوضح منه ما رأى فذكر له المنداع أن هذا العقيد ابن عمه من بني هاجر من الفلحة فتعجب الشيخ زايد من ذلك وقال له كيف يبرز منهم فارس من بني هاجر ويبرز منا كذلك واحد وعندها تمثل العقيد بهذه الأبيات :-

الله لا يسقى نهار الخبيصي *** يوما على جرد السبايا حضرناه

ركضت مركاض ومر به بليسي *** والعذر منه يوم حن ما عرفناه

حطيت رأس الغوج لي منتريسي *** الله دفع بأجله وحنا طرحناه

وعندما كان العقيد المنداع شابا وكان مع والده مرزوق بن حيدر وقومه آل عميرة، إذا بقوم يريدون إبلهم فردهم المنداع وجماعته عنها وكان والده بعيدا في أثر ناقة بعدت عن الإبل، فلما رأى والده ما فعله ابنه قال هذه القصيدة :-

الهتني الشرفا وقلبي معني *** اللي لبنها في الصفا شخاتير

ابمدح المنداع مدحا مثنى *** اللي طعونه في الأعادي مطاير

ليته حضرنا يوم خرجم ضعنا *** أهل سربه منا عليهم مشاهير

تسعين اللي ذبح منهم ومنا *** مثل الخشب يرجد على رصة البير

أولاد جمهور حما كل دنى *** طمارة عند الرفيق العثابير

وأما ذعفه هم زبون المجنى *** أهل سربة لا عسمت الاريا وقلت الأشاوير



عجب بن ذيغان :-

من آل شهوان المخضبة ، سكن بين الاحساء وقطر ، وله صولات مع قبائل المنطقة ومدحه الشعراء لشجاعته ، عاش في القرن الثالث عشر وابنه عيد بن عجب بن ذيغان العقيد المشهور الذي شارك في هية الريع بين بني هاجر والعجمان ، شرب العقيد عيد وعمره لا يتجاوز الثامنة عشر فنجان فارس العجمان المشهور محمد الطويل وبعد أن انفض المجلس لم ينم تلك الليلة بل أخذ يعد فرسه لملاقاة الطويل وارتجل بهذه الأبيات :-

صفرى محناة الشليل *** ما خجها كثر الهوايا

على ملاقاة الطويل *** للتقن حمر المنايا

وعندما التقى الجمعان برز العقيد عيد وبرز له عدد من فرسانهم، وكل واحد منهم يقول للفارس الطويل أنا كاف ، فأصابهم جميعهم عندها يرز الطويل والتقيا ، وبدأ طراد الخيل فلما تقابلا وكل منهم يمتطي فرسه أصاب العقيد عجب العقيد محمد الطويل وبعد أن رمى كل ما يحمل من الشلف التف عليه الطويل، وصوب شلفاة إلى العقيد عجب وأصابته.

وهذه أبيات قالتها والدة عجب بن ذيغان وهي من قبيلة العجمان عندما طلقها وال عجب فرحلت إلى قومها وبرفقتها طفلها عجب وقد اخفت عليه من يكون ومن اي قبيلة هو ومن ابيه وعندما أصبح شابا الح على والدته بأن تخبره من يكون وبعد أن أجبرها على معرفة من أبيه ومن أي قبيلة :-

ألا يا عجب يا ترثة الطيبيني *** بين الهواجر والمشاكيل من يام

امنتك الله ممن الخايفيني *** اللي خلق سود الليالي والأيام



عظيمان بن حفاظ :-

من آل ازيد



علي بن حمد العوامي :-

من آل شهوان



الاميرعلي بن عايد :-

من الشعامل آل عضية وهذا شاعر من العجمان يمدح الامير علي بن عايد بقصيدة وهذه القصيدة لها قصة وهي أن أبا جحوم الضاعني العجمي كان موجودا في قطر برفقة الشعامل وجار لفالح بن مدهش الهاجري من الشعامل وفي أحد الأيام كان هناك سبقا للخيل أمام الشيخ قاسم آل ثاني وأخيه الشيخ احمد آل ثاني وكن لابن جحوم العجمي خيل أصيلة وفي ذلك اليوم كان يركبها جاره فالح بن مدهش الهاجري، وقد أعجب بها الشيخ أحمد آل ثاني، وبعد نهاية السباق طلب الشيخ احمد من أبي جحوم العجمي فرسه، فرفض ، وعندها أخذها عنوة منه ولكن فالح بن مدهش غضب من ذلك وبدأ يعمل على استرداد فرس جاره العجمي وقام الامير علي بن عايد وبندر بن قاعد السماحين وقطعا على نفسيهما عهدا لجارهم ان يردا فرسه مهما كانت النتائج حتى لو قضي عليهم كلهم بسببها وبقى آل علي بن منصور مدة شهرين وبعدها أحضر الشيخ أحمد فرس ابي جحوم العجمي معه وبعد استلام الفرس أرسلها الاميرعلي بن عايد وبندر السماحين إلى أبي جحوم العجمي وتوجها إلى الجوف وعندها قال أبو جحوم العجمي الأبيات التالية يمدح فيها آل علي بن منصور، ومنهم الاميرعلي بن عايد :-

يا نفد اللي جاب زين المقادي *** طويلة السيقان قبا تباريه

يا والله اللي قال هرج وكادي *** ويا والله اللي قيل هرج وفو فيه

أولاد علي مقحمين الطرادي *** كم شيخ قوم في المعاره تخليه

يتلون من هو ناشي بالسدادي *** عليا عسى حن السعادة يماشيه



عويضه بن سعيد بن نمر بن شبعان :

من الشباعين أخو غاصنة راعي العشوا فارس ومقدام وكريم جاء اليه ابن مليمق القحطاني وكان له أخ من الأم من بني هاجر بسبب ضيق ذات يده إلا أن أخاه من أمه أضعف أمله فأعطاه ( عنز ) فسأل ابن مليمق عن من حوله من العربان فقال هولا الشباعين قريبون من هنا فذهب واستضاف عند عويضه بن سعيد بن نمر الشبعان فأكرمه ولما علم بوضعه هون الأمر وأعطاه ناقة من أطايب ابله باعها ابن مليمق بثمن طيب فقال ابن مليمق .

أنا أحمد الله يوم ربي هداني *** يومه جعلني فى جناب الشليين

يا نا فدا اللي ضمني والتقاني *** يوم أنها شانت وجيه الرديين

يا من له البيضا بروس البياني *** تسرح وتضوي لابن نمر الشابعين

له عادة فى الهوش يروي السناني *** لا دبروا ذولا وذولا مقفين

وله عادة للضيف ذبح السماني *** كريم ساس من شيوخ عزيزين

من روس ريع طيبين المعاني *** يا ما غشا حريبهم من الاكاوين

حريبهم من ضربهم ما يداني *** يعد لونه فوق مثل الشياهين



عيد بن عقيل المعروف بالفندي :-

من آل ازيد



عيد بن هادي الملقب بالطعان :-

من الكدادات



فالح بن رده :-

من آل جدي



فايع بن مداوي :

عاش في القرن التاسع الهجري في وادي يعوض في قرية آل حليس ويسكن بها آل حليس قال قصيدة في أحد حروبه مع إحدى القبائل وكانوا كثرا .. قال فايع:-

فايع يهيض القاف والصدر غنى *** ومعه قرين على القوافي يزيدي

يحلي حليب العرب هو خير فنى *** ويبري سقيم معادي غلى الوريدي

سد ابن جمهور هل خيل مثنى *** ما درعت للركض في يوم عيدي

ألا بيومٍ حايم الموت دني *** قد الصبايا جالعات شريدي

بيني وبين شعيب حرب مثنى *** وبيني وبين شعيب دولة سعيدي

ربعي على طرف المحاجي تبنى *** وعلى الطرف ما حن نداري العبيدي

لا يا شريف هو ني منكم أمني مجنى *** فعيدوا أفزعوا ما ني منكم بعيدي

فلا وطنكم جازعا عن وطنا *** واحنا قبايلكم فراص الحديدي

لا ياشريف الفسل فيشد منا *** ينزع حلا له من حلا لنا بعيدي

مثل ابن سراع لحاف مثنى *** لشناف من مبدأه تغدى شريدي

تر فزعته من قبل فزعة وطنا *** مثل الحصان مليما بالحديدي

وقد حكيت عن شجاعة العقيد فايع كثيرا من الأساطير، وكان في حروبه دائما يهزم خصومه. وعندما توفي فايع وكان يوم وفاته في يوم عيد .. رثاه والده بقصيدة منها :-

ياليلة العيد يا شوم مغبراء *** يا ليلة العيد ما عاد وبل الصيف ياتيه

من يوم راح نماي راعي الوجه لزهراء *** ضلت جبال القعم بالحون تبكيه

والله لولا يقولون المعراء *** بالصدر ما عد لي مسكن فيه

اهل البقعاء حكاء بها في كل مسمرار *** ركل خالي على جيره ينقيه

خليتني وانك تعذرار *** عطبت يمين تعوقه من مناويه

يا قبر تحت النظاره كم تصورا *** بالصبح والعصر وانا شابحا فيه



فريج بن عبيد بن رميص :-

من الفلحة ، عاش في منطقة الاحساء وعرف باسم فريج الفلحة وشارك قبيلته في جميع حروبها وهو شاعر من شعراء بني هاجر المشهورين .. قال قصيدة بعد نهاية معركة ( هية أم حويض) :-

ضبعة أم حويض حطيلك ذخاير *** شن تعشينه وشين تذخرينه

يوم ثار البخش والبارود ثاير *** شوف عيني لا بتي متسابقينه

كثر ولج لابتي جيش عقاير *** والنشاما كلهم وسد يمينه

ننطح البارود لعينا العشاير *** أو لعينا جيشنا اللي متعبينه

احمد الله سالمين من الخساير *** سالمين والعدو مخسرينه

عقب ما هم كان يعطون البشاير *** دبروا سوق العياره زابنينه

وبعد أن تكونت الهجر ونزلت بنو هاجر فيها قال العقيد فريج قصيدة منها :

يا هجن هجي ما حنا بزراعة *** ولا بها الهجرة ساكنين فيها

هجي بنا دام في سوج النفس ساعة ***والنفس تدبيرها في حكم واليها

هواجر يكرمون الضيف بسراعه *** وان صبحوا حله كثرة نواعيها

المنتزح نوصله ونغث مرباعه *** ما يبعد الدار منا كون اساميها

غايات قلبي وعندي كنه اطماعه *** شوف التماثيل صبحية مساريها



فلاح بن عجين :-

من آل جدي



فلاح بن عقيل :-

من آل زايد



فهاد بن الروقية :-

من الكدادات



فهاد بن سعد :-

من آل حمد ال جمهور ، ومن فرسانهم وهو شقيق الأمير سحمي القصاب عاش في القرن الثالث عشر في ميثب بني هاجر.



فهد بن جرشب :-

من ال جمهور الهيازع ويعد من كبار فرسان وشعراء بني هاجر، شارك في جميع الهيات التي خاضتها بنو هاجر وكان آخرها معركة كنزان ومحيرس (مخلصة) والمبرنس وويسة ، وله قصائد كثيرة معظمها في تسجيل وقائع بني هاجر مع قبائل أخرى.



فهد بن محمد آل حلبان :-

من آل ذعفة



فهيد بن حمد بن دوغمان :-

من ال حباية ويلقب بالحافر.



فهيد بن ردعة (راعي الروسا) :-

من آل زايد



الشيخ فيصل بن شبعان :-

الملقب(بالمرقع)ولقب بهذا اللقب لبعد مغازيه فكان يغزو بالأشهر حتى حضر موت جنوبا والحجاز غربا فكان يرقع حذاءه وعلى هذا الأساس لقب بالمرقع.



ماضي بن شويع :-

من آل شويع آل مسيفره ال جمهور عاش في الميثب بمنطقة بيشة في القرن الثالث عشر، وخاله الامير سحمي القصاب من آل مسيفرة وله هذه القصيدة التي قالها ماضي عندما توفي خاله العقيد سحمي القصاب ، قال العقيد ماضي :-

يا سابقي حوليه والعزاء باح *** واشوف خلان تشايز رفقها

اسعى لها بالبر ما نيب مزاح *** درب الصعود اللي شحمها فثقها

واقطع مسامير زبرها كما الداح *** وأربع بكف ثويني لاطرقها

أبغي إلى ماجن مع الحزم جماح *** لاهي على الصابور توطي شنقها

كن ذيلها شختور صيف إلى لاح *** على القطاه تنثره من زهقها

تلحق بمدغوش يدور للامداح *** خطر بضربه من يد مازرقها

جده وأبوه متعبينه بالامداح *** من نسل جمهور توالي لحقها

كله لعنا قوله عقب من راح *** ما زيد تفك البل من اللي وسقها

فكم ذود مصلاح شيعناه بصياح *** وغبوقة الماء عقب دافي شلقها

كريم يابرق على الراشدة لاح *** يسقي الخريما لين غبى شنقها

ديرة بني هاجر مروين الأرماح *** هل فرسه من يوم ربي خلقها

ما دام خشم الذيب يطرا بمصباح *** تعرس بنا الشينه وكل عشقها



مانع بن سعيد آل مانع :-

من آل شهوان



مبارك ابو قلبين :-

من آل تواه



مبارك بن سعيد الكميت :-

من الخيارين



مبارك بن عجران :-

من آل زايد



مبارك بن محمد بن نايفة :-

من كبار آل شهوان عاش في الاحساء وقطر وكان الشيخ قاسم بن ثاني يثق به ويقربه إليه، وهو فارس شجاع خاض كثيرا من المعارك منها معركة الشقب بين العثمانيين والشيخ قاسم، وخاض حروبا ضد شيوخ الساحل ومعارك مع قبيلته بني هاجر، وقد أرسله قاسم إلى أمير حائل الأمير محمد بن رشيد لطلب المساندة منه في نزاعه مع شيوخ ساحل الإمارات المتصالحة . وفي باب الأحداث في قطر تجد مزيدا من أعمال هذا العقيد، وقد مدحه كثير من شعراء بني هاجر منهم الشاعر العقيد راشد بن شيرة من آل منيف حيث قال :-

يا ركب اللي ربعت عند قصوان *** عملية لقطع الفرج بيمناها

تسرح من القرى مع وقت الآذان *** ومرت على سلوى تبول ضحاها

تنصا مخاضيب على العسر كرمان *** هيف السمين اللي ارتفع مشتراها

ترى الذيابه لا عوت شأنها شأن *** ومن كان له رفيق عوا من عواها

وتنصا مبارك شوق سحاب الاردان *** زبن الحدور اللي جزت في غلها

ويابو فهد يا شيخنا طير حوران *** وعبد الله اللي للمراجل حباها

أخبر تجاريب على يام وعمان *** والضبعة العرجا مكثر عشاها

حن لعدوانك مراجيم شيطان *** واطوع لكم من العسيف لعصاها



مترك بن عديمة :-

من المسارير



محسن الحصان :-

من آل زايد



محمد بن زايد :-

من آل محجة الشعامل من آل عضية ووالده العقيد زيد بن محمد الذي كانت له صولات وجولات، وكان العقيد زايد بن محمد ممن حضر موقعه دقة البحرين. و مدح ابنه الشعراء منهم شاعرة من بني هاجر قالت هذه الأبيات عندما رد محمد بن زايد الإبل من قوم غزاه فقالت :-

يا هل السبايا مغتشيكم ملامه *** يكون من سوى سوات ابن زايد

يا نعم يا فكاكه أهل الجهامه *** لولاه ما يبقى من الحي شرايد

محمد الفويضل:-
الفلحه

محمد بن عقدان :-

من ال شهوان



محمد بن علوش:-

من المسارير



الامير محمد بن ماضي بن طعزة :-

من آل عضية من امراء بني هاجر عاش في الاحساء بجوف بني هاجر شجاع وفارس وفي مقدمة آل محمد بني هاجر في معركة كنزان والمحيرس والوزية وكذلك معاركها مع قبائل المنطقة ، وقد مدحه شعراء بني هاجر منهم الشاعرة جدعة بنت فهيد بقصيدة بعد نهاية معركة قالت جدعة :-

ما شفت حربة ماضي يا مهنا *** بين الكتوف وطيرت بالفؤادي

ونعم والله يوم حرجم ظعنا *** يوم العذاري للنشامي تنادي

هواجر كل شكا الضيم منا *** شوين ونكلنا جميع البوادي

يام نبي منهم ويبون منا *** وراعي الوفاء يبغي حقوقه وكادي

دام الجبال الراسية ما مشنا *** ما بينا حنا ويامن سدادي

خيالها لا من زرفلنا *** خيال سهج مقرعات التوادي



محمد بن مطرب :-

من آل هادي المسارير آل عضية وعقيد من عقداء بني هاجر المشهورين شارك في كثير من الهيات والغزوات ومدح العقيد محمد كثير من شعراء بني هاجر منهم ابن مريحة من آل مريم آل جدي حيث قال :-

يا راكب حرا عليه الرحل زين *** راعيه لا طال الصلف ما يمله

لمن لفيت من المسارير بيتين *** فرفع بيضا لمت البد كله

لبو سويد شوق مريوشه العين *** عيد الركاب اللي تشادي للهله

لا جاهم المجرم فهم له قويين *** ويزبنون اللي يقزا من محله

بمخيرات ظربها في الحشاء شين *** مع الظهر ما تظربه مستجله

وأنا احمد الله تو نومي غدا زين *** وابريت من كبدي صدا كل عله



الأمير مذكر بن سالم آل شافي :-

من أمراء بني هاجر ومن فرسانها شارك في كثير من المعارك التي كانت تحدث في الماضي بين قبائل منطقة الاحساء، وكان آخرها معركة كنزان ومحيرس بجانب الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن وقد مدحه كثير من الشعراء منهم العقيد الشاعر محمد بن مهوس آل روق القحطاني عندما كان بصحبة بني هاجر في إحدى معاركهم وأخذ العقيد محمد آل روق يمدح الأمير مذكر بن سالم آل شافي وفرسانا آخرين من بني هاجر منهم العقيد ابن عظيمان الهاجري من فخذ آل أزيد وابن طامي الهاجري والعقيد سعيد المطوع من الخيارين وكذلك العقيد شلويح ابن حوتان الهاجري فقال :-

ونعم يا مذكر والمدح له كله *** والمدح الأخر تبدا به عظيماني

وابن طامي الغالي الروح ما شله *** حرز العشاير إلى منثار دخاني

وابن المطوع يشوق العين فعل له *** ينجي اللي هزيل حيلها واني

ومن كان ياالربع يبغي صافي الدله *** يردها في اللقى مثل بن حوتاني



مرزوق بن سعد ابو خشيم :-

من آل منيف



مرعي بن شايع بن شبيب :-

من الكدادات







مسفر البريدي البردة (ابو الروس) :-

من آل ازيد



مشلش بن جابر بن شرعان :-

من الخيارين



مشوط بن خليل آل خليل :-

من آل شهوان



مضحي بن بداح الوثن :-

من آل ازيد



مقود بن نجيبه :-

من النجايب عاش في القرن الثامن الهجري وقد سكن وادي المحجر ومن أحفاده آل جار الله الموجودون في وادي يعوض ، والعقيد مقود له قصائد كثيرة منها هذا البيت :-

مرا تراني في ثياب جدايد *** ومر تراني في طمارير شريه

وكذلك قال عندما أصاب تسعة في معركة :-

قال الفتى مقود بن نجيبه *** ما يكسب ألا الجود وسيوف مرهفاتي

وقد خذيت في سيرتي سبعه *** واثنين في حرفتي ولتفاتي

وقال :-

فقال الفتى مقود بن نجيبه *** ما يعجب الفتى كون النصيبه

لزت الحنايا لحنس القنايا *** وبث المواوير يازين حافيا

ترى قد راس رمحي خخيبه *** وقد الصبايا خلافي صياحيا

وقال :-

فقال الصبي مقود بن نجيبه *** يا كم عذينا بروم عجيبا

فلى مرقبا بين نوحنا وبصري *** ولي مرقبا بين حدين دافيا

وقال :-

فيا آل جمل لا تمنون حربي *** مادامت البل ترعى الفلايا

وما دام خطاركم كل يوم *** على كل ثلب شدو الوعيا

فقمنت مبداي حول الرشادة *** لما الشمس صوب العشيا



منصور بن شعيل :-

من الحمراء



ناشي بن دلباح :-

من آل ازيد



الامير ناصر بن خليل ( راعي البويضا ) :-

امير آل شهوان عاش في الاحساء وقطر في القرن الثالث عشر، فارس شجاع شارك في معظم معارك بني هاجر وكان الساعد الأيمن للشيخ قاسم بن ثاني في تكوين إمارة آل ثاني في قطر. مدحه كثير من الشعراء منهم العقيد حويد العاصمي القحطاني عندما اشترك مع بني هاجر في معركة بينهم وبين قبيلة من القبائل بالقرب من ضلعان يعرفان بالخليلين :

يا الله اللي تستجيب لطلبتي *** طلبة مصلي ساجد لشراق

اغفر ذنوبي لا وزيت بحفره *** في يوم حر والمكان ضياق

من النعيرية نوينا بروحه *** البل تدرج والجموع تساق

وردنا على علوا سلالة ناهس *** ثم استوى كدر العجاج أطباق

ساقوا مزينهم وسقنا عليهم *** كل أبلج في الهوش ما ينساق

وسود إيلا سارت سار معها ملك *** وجمع يسمى وأسمه الدلاق

زادوا بعسم وزادنا الله بناصر *** سهيل اليماني لا بدا شعاق

يضرب بشلفا لين درا مطيرها *** مثل المزادة عزلها دفاق

يا عوني اللي يوم واجه حفيفنا *** تماري به اللي ما لها عشاق

يا صابين البن صبوا لناصر *** صبوا له الفنجال قبل يذاق

يركب على صفرا نظير نايفه *** ويحلب لها عند العتيم فواق

تطعن لعنا هجمة شمخ الذرا *** تحدر وتسند ما تشيل ارفاق

إرفاقها كل أبلج فوق سابق *** جذرا الفخذ من فوق جرو الساق

وتامن سمح الكعوب ثمانية *** يا من به الطياح والملحوق

وحنا بني هاجر عريب جدنا *** في الكتب لمن فلت الأوراق

وهذا قصيدة للفارس الامير ناصر بن خليل في فرسه :-

لي سابق زينه هاذيب *** راحت وانا ما اسخيتها

لي شالفا ما تحي الصويب *** على الحريب دربتها



ناصر بن خميس ( راعي الربيعا ) :-

من آل ضمين الهيازع عاش في حوالي القرن الحادي عشر الهجري قال هذه القصيدة بعد معركة وقعت في حرض وتقع في شمال الحديدة باليمن:-

قال بن جمهور ومن يدناله *** حمرا مثاعات الحديد مناها

أبرها وام العيال تبرها *** يا زين عندي غيها وعياها

أبغي إلى جاء نهار دويسه *** هذي اقبلت وهذي عطت قفاها

إلا وليتك يوم حرض حاضر *** يوم الجموع تعج من صلاها

ضربت حقان براس مزرج *** وخليت سرجه لين طاح وراها

وضربت مثنات السويد بمطرق *** ومن جريها الأول قصرت اخطاها

عقرت ذي وقلعت ذا في وردنا *** واهل الديون مشافيق لقضاها

وانا الرفيق الهزل عندي جيد *** لا بدله من فاقتن يلقاها

وانا لا جر الرفيق جريره *** أنا مكلاها وانا منصاها

وقال كذلك العقيد ناصر بن خميس :-

قال بن جمهور ومن يدناله *** قبا عريض المنكبين ظهير

أصيل يشوق العين شبرا ظهرا *** لجنوبه من تحت الدروع زفير

غير على الله شكاوي عود مولعبها *** ربيد تيت تحنى العنان حذير

يفرج بها المصلاح ما رضع حواره *** وباقي لبنها من اسقاه خوير

هي مالهم يوم العوافي وما لن *** لقام عسانان للعجاج يثير

قرولي علوي بتسعين كاينه *** ولولا المندا كان الحديث كثير



ناصر بن دعقان :-

من آل فهيد



ناصر بن علي :-

ال راكان من المسارير ال عضيه



ناصر بن فهم :-

من آل زهير آل جمهور شاعر فارس ، ويعد من كبارهم عاش في القرن الثالث عشر وكان يجاور قبيلة الفهر من عبيدة ويتزعمهم الشيخ زيد ابن شفلوت، وشارك معهم في بعض الهيات قال قصيدة بعد نهاية معركة منها:

شيخ من القبلة تزعزع ليا قيد *** متزعزع يبغون سهج العشاري

من آل غنام جعلنا لها عيد *** كله لعنا مشعفات البكاري

بلعون بمدح فيهل الخيل وزيد *** تستاهلونه يا لعيال السكارى



ناصر بن لقرع :-

من آل عقيل آل زايد آل عضية ومن فرسان بني هاجر المشهورين خاض الكثير من الهيات، وذات يوم تقابل جمع من بني هاجر وآل مرة وكان العقيد ناصر وأخوه العقيد المعروف حنتوش ضمن من حضروا مع بني هاجر هذا اللقاء، وعندما شد عليهم آل مرة الخناق أخذ بنو هاجر ينتخون بالعقيد حنتوش وبعد نهاية هذا اللقاء قال العقيد ناصر يترمل بهذين البيتين وهو يعتزى بأخيه حنتوش عندما رأى بني هاجر لا تذكر إلا اسمه طالبة فزعته وكذلك يذكر فيهاأنه هو الذي أصاب كبيرهم :

وقفت له وانا أخو حنتوش *** في حزة تجهل بها العقال



ناصر بن هميلة ( راعي السرجا ) :-

من آل حمد ال جمهور عاش في منطقة الاحساء في القرن الثالث عشر الهجري ثم في أبي ظبي قال العقيد ناصر راعي السرجا :

فترت جنوبي من ملاوي الشدادي *** من كثر ما نكثر عليه التملمال

والله لولا البن هو والقنادي *** واعمادي نشريه من عند دلال

يا عيني أنها ما يجيها الرقادي *** وان جات تخضع جات بدمع همال

من شوفتي شي على غير قادي *** الاجواد راحوا ما بقى كون الانذال

قد ذا الثعل متشرف فالمبادي *** والنمر كنه ما بعد جاله افعال

من عقب ما صيده جخاخ الجرادي *** واليوم لا جات المفازيع خيال

وقال راعي السرجا العقيد ناصر :-

انا وحيد وحارب سبعة أسلاف *** وحمدي لرب يعطي الحق وافي

عقرت صفرا من مراكيب لشراف *** تبعد من الزرقه إلى قيل قافي

وقال ناصر :-

مع السلامة يا هل العز للجار *** يا زين صكاتكم علينا دواوير

ربعي لعنفص شويش ومخضار *** قد حن نودعكم على الهجن بنسير

والعقيد ناصر صار له الكثير من الأحداث، منها هذه القصة التي جرت له عندما عاش في عمان، وكان في ضيافة إحدى القبائل وكانت هذه القبيلة تخوض حربا مع قبيلة أخرى وكان معهم فارس أسود، وهو من عبيدهم ويسمى ابن ياسين مشهور بين القبائل بالشجاعة والفروسية ولم يبرز له فارس إلا وقتله ولا يتجرأ أحد على شرب فنجانه فالكل يهابه فبينما كان العقيد في مجلس مضيفيه وكانوا قد أعدوا العدة لقتال تلك القبيلة، وفي الصباح قام شيخ القبيلة وصب فنجان العقيد ابن ياسين ودار على فرسان قومه فإذا وصل إلى ناصر قرب الفنجان من فمه ودار بالفنجان عدة مرات وفي كل مرة يقرب الفنجان من فمه ليستفزه ولم يتحمل ناصر ذلك الاستفزاز وتناول ذلك الفنجان وبعد ذلك قال لهم عرفوني عليه فقالوا سوف تعرفه فهو سيكون أول من يبرز منهم، وعرف منهم أن ابن ياسين يركب حصانا وهو يركب فرسا والفرس عندما تسمع صهيل الحصان تقف فقام العقيد ناصر ووضع في اذني فرسه القطن والودك حتى لا تقف عندما تسمع صهيل الحصان وكان سلاح ناصر السيف والشلفاة وابن ياسين يلاحه الكلوب ويسحب بسلسلة ويحمل درعا فيه حلقات من الحديد وعندما تقابلا في الصباح برز العقيد ابن ياسين وبرز له العقيد ناصر بن هميلة وبدأ طراد الخيل والكل يحاول إصابة الثاني وبينما هم على تلك الحالة إذا هوى ناصر بشلفاة على ابن ياسين فاخترقت ظهره واعتز ناصر بنفسه وقال : (خيال السرجا ناصر) وفي نفس الوقت قام العقيد، ابن ياسين ورمى بالكلوب فأصاب ناصرا في جانبه فقال له ابن ياسين انهض يا راعي السرجا فنهض ناصر وعندها لمز العقيد ابن ياسين حصانه فشق الكلوب جنبه الأيسر فهوى العقيد ناصر بن هميلة صريعا ولم يمض من الوقت برهة حتى سقط العقيد ابن ياسين من على حصانه بعد أن نزف الدم منه من أثر إصابة شلفاة ابن هميلة.

وعندما علم ابن العقيد ناصر نهار بما حدث لوالده رثا بهذه الأبيات مخاطبا فيها أخاه منيف فقال نهار في رثاء والده العقيد ناصر بن هميلة راعي السرجا :-

يا منيف انا ونيت من ضيقة البال *** من واهج بالصدر حرقت ملاله

لا وابولي ما بعد حس لي بال *** يا صرم قلبي يوم يطري مجاله

ابوي حامي الجاذية فالتيجيوال *** لا شافه الطابور حقق جفاله

يا طول ما راعي الخطا فيه ما احتال *** واليوم راح وراعي الحق جاله

ما دام راسي ما بعد صكه الجال *** فنا لهم عد تقارع انهاله

بقديمين حده وريع وقتال *** ومجوف لومى على الراس شاله

لعيون من نهده كما وصف فنجال *** لا جانا العايل لطمنا اسبال



هاجس بن حشان :-

من آل سعيد من الشعامل آل عضية، عاش في القرن الرابع عشر الهجري وكان له دور كبير في كثير من الهيات منها دقة البحرين.



هادي الهليط :-

من الخيارين



هادي بن إبراهيم الحدبان :-

من آل ازيد



هادي بن زوير:-

من آل جدي



هندي بن محمد (الجذنان) :-

من القروف



هندي بن محمد بن هندي (البكيان) :-

من القروف



هيلان بن مكتوم:-

من آل جدي



وثيلان بن فهد الشرمي :-

من الشرمان بني زيد بني هاجر، عاش في القرن الرابع عشر في منطقة نجد. غزا مع آل عاصم على قبائل بين الحجاز وبيشة وكان هو دليلهم إلى تلك القبائل، وقد اشترط عليهم ببعض ما يغنمون من إبل وتسمى (قلايع) وكان مع آل عاصم شاعرهم سالم الشليخي وهو من قوم ابن عضيب وبينما هم يستريحون إذ رأى الشاعر جبال الهضب فتمثل بهذه الأبيات :-

حالت جبال جريد من دون خلي *** والفيج والطراد وجبال سقما

من دونهم شقف المواطي تفلى *** الدار غرب والدليل وثيلان

فأغاروا على القوم بعدما وصلوهم وأخذوا إبلهم وأخذ وثيلان قلايعه التي اشترطها عليهم.

منقووووول من موقع الهاجري

__________________



مـــع تحــــــــــيـــــــــــآآآآآت الـــجــــــبــــ ع ـــــري



التعديل الأخير تم بواسطة مـحمـد ; 21-10-2008 الساعة 02:18 AM
  #2  
قديم 06-09-2006, 02:36 PM
عبدالله بن ذروه عبدالله بن ذروه غير متواجد حالياً
 عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Aug 2006
المشاركات: 316

أخي الجبعري بيض الله وجهك على هذا النقل الرائع

و الله يرحم فرسان و عقداء و أمراء بني هاجر كلهم

و غيرهم من القبائل الأخرى

تقبل تحياتي

__________________


توقيع مخالف
يمنع وضع الايميل في التوقيع

  #3  
قديم 06-09-2006, 03:59 PM
محيرين بيض الحبارى محيرين بيض الحبارى غير متواجد حالياً
 عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Aug 2006
المشاركات: 40

ونعم والله بني عمنا ورفاقتنا عزالله كفو نعم الرجال اللي ذكرت
بيض الله وجهك
لاهنت يابعدي

  #4  
قديم 06-09-2006, 04:10 PM
عجمي ولد ناس عجمي ولد ناس غير متواجد حالياً
 عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2006
المشاركات: 25

مشكوووووووور اخوي الجبعري على هذا النقل الجميل والرائع...

وانشاء الله يجي المزيد ونحن في الانتظار..

  #5  
قديم 06-09-2006, 05:23 PM
ابن الاجواد ابن الاجواد غير متواجد حالياً
Banned
 
تاريخ التسجيل: Oct 2005
المشاركات: 949

أخي الجبعري بيض الله وجهك على هذا النقل الرائع

و الله يرحم فرسان و عقداء و أمراء بني هاجر كلهم

و غيرهم من القبائل الأخرى

  #6  
قديم 06-09-2006, 05:55 PM
الجبعري الجبعري غير متواجد حالياً
 عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
المشاركات: 57

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مشكووووووووووووورين على مروركم الرائع والجميل على فكره بكلامك هذا خصوصا عجمي ولد ناس شجعني على نقل مواضيع اخرى تفيدنا وتفيد الزوار

ولاهنتم على المرررور

__________________



مـــع تحــــــــــيـــــــــــآآآآآت الـــجــــــبــــ ع ـــــري


  #7  
قديم 07-09-2006, 12:42 PM
فرز الوغا فرز الوغا غير متواجد حالياً
 عضو خاص
 
تاريخ التسجيل: Jun 2006
المشاركات: 6,101

الجبعري

لاهنت

علي

النقل

ـــــــــــــ

ونعم بمحلف

  #8  
قديم 09-09-2006, 09:12 PM
الجبعري الجبعري غير متواجد حالياً
 عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
المشاركات: 57

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


لاهنتم على المرور الرائع......

__________________



مـــع تحــــــــــيـــــــــــآآآآآت الـــجــــــبــــ ع ـــــري


  #9  
قديم 27-09-2006, 01:19 PM
الصورة الرمزية نـاصـر
نـاصـر نـاصـر غير متواجد حالياً
 عضو خاص
 
تاريخ التسجيل: Jul 2004
الدولة: KUW
المشاركات: 8,816

ونعم والله في بني هاجر محلفنا

لكن انا لفت انتباهي نقطه وحبيت اعلق عليها

وهي اللي قلت فيها:
ووقف بكل شجاعة مع عبد العزيز آل سعود في معركة كنزان الشهيرة التي كان الملك عبد العزيز يواجه فيها مؤامرة مدعومة من دول وعلى رأسها الدول العظمى في ذلك الوقت الدولة العثمانية. وقد تم النصر لعبد العزيز بعد أن وقفت قبيلة بني هاجر وعلى رأسها شيخها الأمير شافي بن سالم آل شافي مدة سبعة أشهر متتالية، لم يتوقف فيها القتال..


ونعم في بني هاجر بس لاتهضم حق القبايل والحضر اللي شاركوا في مناخ كنزان

وعلى فكره ترا مناخ كنزان انتها بالصلح واللي اقام الصلح الشيخ سالم بن مبارك ال صباح

وعود للكويت والعجمان معه

والسبب الرئيسي لأذعان العجمان للصلح هوا اتصال سالم بن مبارك ال صباح في ابن خليفه امراء البحرين اللذين كانوا يبيعون السلاح للعجمان وامرهم بمقاطعت العجمان

وليس كما تقولون في منتدياتكم ان القبائل والحضر تخلت عن عبدالعزيز الا انتم يابني هاجري ولولاكم لما انتصر عبدالعزيز .
في النهايه اقول معركة كنزان او ان صح التعبير مناخ كنزان الكبير يحتاج الي عقول كبيره لكِ
تفهم حجم المعركه وحساسيتها .

ودمتم بخير

__________________
قطفت منك ماتهيا ومالاق ورميت باقي ذكرياتك خلافي..!

  #10  
قديم 28-09-2006, 06:46 AM
ابن الاجواد ابن الاجواد غير متواجد حالياً
Banned
 
تاريخ التسجيل: Oct 2005
المشاركات: 949

بن هادي

الكتاب مخصوص لتاريخ بني هاجر
والرجال ذكر دور قبيلته المعروف في توحيد المملكه
ولا فيه داعي ذكر غيرهم ليس جهل لهم حشى لله ولكن الي يهمنا تاريخ قبيلتنا هنا

ومايصح الى الصحيح (خزنة الظفر كما اطلقها الملك عبدالعزيز رحمه الله عليه)


والشكر مرة اخرى لاخونا الجعبري

 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:23 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.0, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Design And Develop By DevelopWay

تصميم : طريق التطوير
لحلول الإنترنت والتصميم DevelopWay.com